بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله ثم اما بعد

واضح ان الضيف لا يعرف معني التشريع ولا يفهم معني النسخ

والدليل رده السابق والذي يظن بعد ان نقله انه قام بالرد

اولا الطلاق مباح في العهد القديم كله وقد حدد ربك كتابا للطلاق اي انه سمح به وحدد له كتاب

http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...-Adim__05.html
23. غالبا لم يكن للزواج طقوس دينية، ولكن هناك وثيقة للزواج ووثيقة للطلاق (تث 24: 1-3+ أر 8:3). حقًا لانجد في العهد القديم إشارة لوثيقة الزواج لكن لا يعقل أن يكون هناك كتاب طلاق ولا يوجد وثيقة زواج. وقد عثر في جزيرة فيلة علي عقد زواج يهودي مكتوب فيه (أنا زوجها وهي زوجتي للأبد).

اي ان ربك حدد وثيقة للطلاق ولم يحدد وثيقة للزواج ولم يشترط الزنا فقط كما تخترع بل ان الطلاق يكون لعيب في الزوجة او شيء او كره زوجها لها او الزنا واكثر من ذلك

25. كانت هناك مدرستين في موضوع السماح بالطلاق فقد نص في (تث 1:24) أن الرجل له أن يطلق إمراته إن لم تجد نعمة في عينيه، فإحدي المدارس شددت في هذا وقالت لا يطلق الرجل إمراته إلا إذا وجدها زانية (ليست بكرًا) أو اكتشف انها سيئة التدبير. والمدرسة الثانية تساهلت تمامًا حتى أنها أباحت الطلاق إذا كانت المرأة لا تجيد الطهي، أو إذا أعجب الرجل بإمراة آخري. ويكون الطلاق أمام شاهدين، ويعطي الرجل زوجته وثيقة طلاق تستطيع بها أن تتزوج ثانية. ولكننا من (ملا 16:2) نفهم أن الله يكره الطلاق. ومن تعليم السيد المسيح نفهم أن
الله سمح لهم بالطلاق لقساوة قلوبهم.


راجع نفس الرابط السابق

وطبعا السماح بالشيء هو تشريع ولا شك والا لفرض عقوبة علي الطلاق او شرع بتحريمه كما فعل في العهد الجديد وهذا امر يفهمه الطفل قبل الكبير فلا تخترع ولا تعتمد علي هولي بايبل كالعادة لانه لا يفقه شيئا

وفي نفس الرابط السابق علي موقع الانبا تكلا تستطيع ان تكتشف بسهولة كل التشريعات التي الغاها ربك في العهد الجديد
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...-Adim__05.html
.
كان يمكن نظرًا لتعدد الزوجات أن تكون هناك أخوات غير شقيقات لأخ (أي لهم نفس الأب لكن من أمهات مختلفات). وكان يمكن للأخ أن يتزوج أخته غير الشقيقة كما تزوج إبراهيم بسارة. وكما طلبت ثامار من أمنون أن يطلبها للزواج من أبيهما داود. وهذا ما نفهمه أن في بعض الأحيان كانت صلة القرابة تنسب للأم وليس للأب، ولكن كان هذا في أحوال نادرة.

الاخ يمكن ان يتزوج اخته وهو ما تم الغؤه في العهد الجديد

نلاحظ أنه كان منتشرًا في العهد القديم
تعدد الزوجات، والذي بدأ ذلك هو "لامك" من نسل قايين. أما أولاد شيث فقد إلتزموا بمبدأ الزوجة الواحدة كما هو واضح من قصة نوح فقد كان لكلا من نوح وأولاده زوجة واحدة. ثم انتشر مذهب تعدد الزوجات (يعقوب مثلا). وكان للزوج أن يتخذ سرية. والسرية ليس لها نفس مكانة وحقوق الزوجة. وكان للرجل أن يدخل علي جاريته لو كانت زوجته عاقرًا. كل هذا لزيادة النسل. فكان النسل هو أهم شيء عندهم حتى يكون للرجل مكانة وهيبة (مز 127: 3-5). لذلك كان اليهود لا يفهمون معني البتولية، فكانت بركة الرب للإنسان تعني زيادة النسل. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا فيموقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى).والتلمود حدد عدد الزوجات بأربع للرجل العادي وثمانية عشر للملك.
وبهذا كان سليمان حالة شاذة. ولكن كان تعدد الزوجات مصدر اضطراب العائلات كما حدث مع إبراهيم ثم يعقوب.

تعدد زوجات وسراري وجواري مباح وللرجل اربع ركز معانا

وهو ما تم الغاؤه في العهد الجديد


كان الزواج من العمة أو الخالة مباحًا. وموسي نفسه ثمرة زواج من هذا النوع. ولكنه حرم بعد هذا (لا 13،12:18+ لا19:20). وكذلك تم تحريم الزواج من أختين كما فعل يعقوب (لا18:18).

الزواج من العمة والخالة ومن اختين كان مباحا ثم تم تحريمه بعد ذلك احلي كلام


لم يكن من حق المرأة أن تطلب الطلاق، لذلك كان لو أرسلت امرأة وثيقة طلاق لزوجها اعتبر هذا عملًا غير مسموح به وضد الشريعة اليهودية ولذلك كان ما قاله الرب يسوع "وإن طلقت امرأة زوجها.." جديدًا علي مفاهيم اليهود. (مر12:10).

طيب رد انت ....لم يكن من حق المراة طلب الطلاق وضد شريعة موسي فسمح به ربك وهو ضد شريعة موسي التي حكم ربك علي من خالفها بالقتل


و طبعا لم ترد علي باقي الكلام



كيف يعظم المسيح اله العهد القديم السبت ويعاقب من تعداه ثم تاتي بعدها وتلغي تعظيمه وعقوبة العمل فيه وتعظم الاحد وتقل لي بعدها انه لم يلغي؟
العدد 15 عدد 32 – 36 : (32وَلمَّا كَانَ بَنُو إِسْرَائِيل فِي البَرِّيَّةِ وَجَدُوا رَجُلاً يَحْتَطِبُ حَطَباً فِي يَوْمِ السَّبْتِ. 33فَقَدَّمَهُ الذِينَ وَجَدُوهُ يَحْتَطِبُ حَطَباً إِلى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ الجَمَاعَةِ. 34فَوَضَعُوهُ فِي المَحْرَسِ لأَنَّهُ لمْ يُعْلنْ مَاذَا يُفْعَلُ بِهِ. 35فَقَال الرَّبُّ لِمُوسَى: «قَتْلاً يُقْتَلُ الرَّجُلُ. يَرْجُمُهُ بِحِجَارَةٍ كُلُّ الجَمَاعَةِ خَارِجَ المَحَلةِ». 36فَأَخْرَجَهُ كُلُّ الجَمَاعَةِ إِلى خَارِجِ المَحَلةِ وَرَجَمُوهُ بِحِجَارَةٍ فَمَاتَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى.)

واما شريعة العين بالعين فحضرتك تخترع


ما قاله يسوع ليس عن حكم القضاء ولكن عن المعاملات الشخصية بين البشر انك لا تقاوم الشر ونفس الفكر موجود فى سفر الامثال

20: 22 لا تقل اني اجازي شرا انتظر الرب فيخلصك
24: 29 لا تقل كما فعل بي هكذا افعل به ارد على الانسان مثل عمله



اذا المسيح لم ينقض اي شيء

انظر ماورد بالتوراة:

*(الفانديك)(التثنية)(Dt-19-21)(لا تشفق عينك.نفس بنفس.عين بعين.سن بسن.يد بيد.رجل برجل)
*(الفانديك)(الخروج)(Ex-21-23)(وان حصلت اذيّة تعطي نفسا بنفس)
(الفانديك)(الخروج)(Ex-21-24)(وعينا بعين وسنا بسن ويدا بيد ورجلا برجل)
(الفانديك)(الخروج)(Ex-21-25)(وكيّا بكي وجرحا بجرح ورضّا برضّ.)
*(الفانديك)(الخروج)(Ex-21-28)(واذا نطح ثور رجلا او امرأة فمات يرجم الثور ولا يؤكل لحمه.واما صاحب الثور فيكون بريئا.)
(الفانديك)(الخروج)(Ex-21-29)(ولكن ان كان ثورا نطّاحا من قبل وقد أشهد على صاحبه ولم يضبطه فقتل رجلا او امرأة فالثور يرجم وصاحبه ايضا يقتل.)


اين هذا في شرعكم الان ؟لقد نقضه ربك والغي هذا التشريع بنفسه

متى 5 عدد 38 : سمعتم انه قيل عين بعين وسن بسن. 39 واما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر.بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا.40 ومن اراد ان يخاصمك وياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا.41 ومن سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين. 42


كما الغي قبلها حد رجم الزاني .....من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر ......الموضوع كبير يا استاذ جورج بس انا عارف الصدمة جامدة عليك

و السؤال مرة اخري اين اخبرك المسيح انه الغي حد الردة الذي امر به في العهد القديم ؟


ثالثا ما هو اعتراضك اصلا علي حد الردة ان كان ربك قد اقره في كتابك حتي ولو كان في العهد القديم ثم الغيتموه انتم لا هو ......ما هو اعتراضك علي وجوده في الاسلام ؟هل كان ربك مخطئا حينما اقره في العهد القديم واكتشفتم انتم خطاه فالغيتموه ؟

هل خلق ربك الانسان مسيرا في العهد القديم ثم فجاة جعله مخيرا في العهد الجديد علي حسب فهمك