أخي الكريم خلينا بداية في الجزء الأو الخاص برضاعة الكبير

تمام بارك الله فيك

أنت ملتبس عليك رأي عائشة في هذه المسألة ولكن لا أدري أين الإلتباس حقيقة

إن كان في مسألة هل الحديث منسوخ أم لا فنعم بعض أهل العلم أشار إلى احتمال أن يكون منسوخاً ولكن قول الزهري أن عائشة توفيت وهي تفتي بجواز رضاعة الكبير مع اعتبار أيضاً انها راوية حديث الرضاعة من المجاعة وهو ما لا يفيد أنه منسوخ أبداً ولا يوجد دليل صحيح يثبت نسخ رضاع الكبير .

فمذهب عائشة رضي الله عنها هو التحريم بالرضاعة للكبير كالصغير ،،

السؤال التالي بالضرورة هل مذهبها صحيح أم اخطأ ؟

نعم اريد معرفة ما اذا كان صحيح ام خطأ ولماذا

ولو صحيح هل كانت الرضاعة بالإلتقام أم بالسقية ؟
مسألة السقية فهمتها ان شاء الله


هل عندك يا أخي مشكلة في هذه الأسئلة أم تريد توضيح الإجابة وأرجوا أن تخبرنا تحديداً وجه الإلتباس الذي أرهق فكرك وعقلك لعلك تجد ما يشفيك
ما ارهق فكرى فى الحقيقة هو لماذا لم ترجع السيدة عائشة رضى الله عنها للرسول صلى الله عليه وسلم فى الامر برغم من مخالفة بقى ازراجه لها رضى الله عنهم جميعا وبعد هذا الموقف مع ام سلمة رضى الله عنها؟


فى انتظار ردك اخى الحبيب