في حياةِ كُلِ شَخْصٍ مِنَّا موقفٌ يُؤكدُ لَهُ أنَّهُ :
( ما شـاءَ اللهُ كانَ ، وَمَاْ لَـمْ يَشِاءْ لَمْ يَكُـنْ ) .


لِلعطَاء لِذَة ؛
لكَنْ لا تنِتظر بعِدهَا شُكراً أو حَتى مردوُداً فَــ لذّتهُ بدوُنْ مُقابَلْ !


سَـ أجْعَلْ مِنْ كُلِ جُمعَةٍ ,.يَوِمَٱً لِتَرتِيِّبِ قَٱئِمَةِ ٱمنٌيَٱتِيّْ
وِسَـ أرسِلُهَا لـِ السَمَٱءْ ..!وِلَنْ أيَأسَ ٱبْدَاً