وأنا أجزم أنه إن وجد هذا الكتاب المقدس المصور للصم والبكم فإنه لن يترجم سفر نشيد الأنشاد وسفر حزقيال إلى لغة الصم والبكم أبدا، أبدا
:gathering:
إجادة في طرح الموضوع أخي الإدريسي
[frame="7 80"]إطلاقا :ليس من الصعب البرهنة العلمية على زيف وكذب وخرافة القداسة المزعومة في العهدين القديم والحديث ، بل ويمكن بكل سهولة إثبات التحريف والوثنية في كلا الديانتين اليهودية والنصرانية ، ولكن من الصعب ( كل الصعب ) أن تجعل أصحاب الديانتين ينصتون إليك .
المفضلات