بارك الله فيك أخت نورا
وفيكم بارك الله أخي التوحيد

ونعم المعلم رسول الله, للأسف وضع الناس والجيران في هذا الزمن يرثى له الا من رحم ربي.
نعم مع الأسف الشديد حالنا في هذا الزمن محزن جداً
إكرام الضيف من شيم الفضلاء ومكارم الأخلاق و سنن الأنبياء .

قد ضرب لنا القرآن الكريم مثالاً يحتذى به ألا وهو سيدنا إبراهيم فقد مدح الله تعالى حرصه الشديد على إكرام الضيف فيقول تعالى: "هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَاماً قَالَ سَلاَمٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاء بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلاَ تَأْكُلُونَ"( الذاريات 24-27 )


تشرفت بمرورك الطيب أخي التوحيد