وقد وجدت القصة في كتاب

اعلام الناس بما وقع للبرامكة لصاحبه الاتليدي
ما شاء الله لاقوة إلا بالله

سبقتني بالعثور على مصدر القصيدة أخي , فقد عثرت عليها في نفس المصدر وكنت أنوي ذكره ولم أكن أعلم أنك أجبت ووفيت .

جعلك الله سباقا للخير دائما يا حبيب قلبي ورفيق دربي .

حياك الله