وألخص في سؤال اذا كان ذات الله لا يحده حد .
فكيف نفسر استقطاع الاجسام من الحيز الذي تأخذه في ذات الله ( كما تعتقدون ) ؟؟؟

مع ملاحظت أن الله لا ينغير فكيف كان ذاته قبل خلق الاجسام وكيف صار ذاته بعد خلق الاجسام ؟؟؟
سؤال رائع أخي الكريم ينبع من عقل مفكر:p015:

وقال إن ربهم مثل موجات ( وهي ليست مادة ) ولو الراديو في باطن الجبل سيلتقط الموجات التي تدخله دون أن يمنعها شيء .
يعني إلههم في الآخر طلع هوه اللي بييجي في آخر الإرسال ويقول وشششش

اما الهنا فنعرفه اما الهكم فلا نعرفه
هذه الجملة متخلفة منه

إذاً فعلى عابد البقرة أن يظل على عبادتها طالما أنه يعرفها
وعابد الأصنام عليه أن يظل على عبادته بما أنه يعرفها
وعبدة النار عليهم أن يظلوا على عبادة النار بما أنهم يعرفونها


لكنه قال بالفوم المليان نعم ربنا بذاته في جوف الكلب والخنزير وأجواف المستنقعات
زي ما قال أبوه زيكو بالظبط
ربهم في الحمام

بارك الله فيك أخي أبو حمزة ورفع الله قدرك وحط من قدرهم
طبعا إجابته حذفت وأسألتي حذفت بغير وجه حق وكنت في غاية الأدب معهم
النهاية المعروفة هي الحذف
ولكن ما في البشارة لا يُحذَف :36_1_30:وتظل الوصمات على جبينهم طول ما البشارة منورة الشبكة العنكبوتية

بارك الله في قلمك أخي الكريم