واعتُبرت بموجب قرار المحكمة ملحدة ومرتدة وهو ما ترتب عليه حرقها حية في 30-5-1431م.
وفى عام 1450 أي بعد 19 عاما على حرقها أقيمت محكمه خصيصا لتكريمها، ولم يتوقف التكريم عند هذا الحد، بل إنه في عام 1909 -أي بعد أكثر من 450 عاما- جرى تقديرها كمسيحية؛ إذ تم تطويبها، ولقبت جان دارك بالقديسة في عام 1920.
أولاً حرام عليهم كيف يحرقون روح بشرية وهي حية؟

إن النار هذه لا يُعذِب بها إلا الله

يعني كيف يكونون رجال دين ويحرقون إنسان حي؟
عجبت جداً صراحة عندما قرأت أن الذي أحرقتها هي الكنيسة

أين إذاً أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم؟
أم أن هذا كلام منتديات فقط؟؟!!؟؟

ثانياً :يعودون مرة أخرى ويصنعون منها قديسة بعد أن واراها التراب

ما هذا التخبط؟ :36_1_42:

بارك الله فيكِ غاليتي الحبيبة صفاء موضوع رائع ومعلومة قيمة عرفتها على يديكِ