وفيك بارك أختنابارك الله فيك أخي أبو عبد الرحمن
رغم جمال القصائد إلا أنها تدمع القلب قبل العين
فوالله كلما نظرنا إلى مواقفه صلى الله عليه وسلم وحب صحابته له وحبنا له بكت أعيننا على ما لاقاه من أجلنا
ولا نتخيل كيف احتمل الصحابة الكرام رضوان الله عليهم فراقه
صلى عليك الله يا علم الهدى ومدرسة التقى
صدقت والله , كلما تخيلت حال الصحابة بعد أن كان النبي صلى الله عليه وسلم بينهم , يرونه كل يوم ويكلمونه ويصلون ورائه , ثم فجأة لا يجدونه بينهم , يعتصر فؤادي لوعة وتذرف عيني رثاءا لحالهم .
فكل مصاب بعد فقد النبي صى الله عليه وسلم يهون ,
أسأل الله أن يجمعنا به على الحوض متبعين غير مبدلين ولا مبتدعين .
المفضلات