والمقصود بكلمة ولا الضالين بفاتحة الكتاب " أي وغير الضالين عن الهدى. وأصل الضلال الهلاك والغيبوبة، حكم الله على النصارى بالضلال فقال: " ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل "
ما شاء الله
سلمت يمينك أستاذنا الفاضل السيف البتار على الشرح الطيب
في ميزان حسناتك أن شاء الله
جزاك الله الجزاء العظيم على ما قدمت لنا من علم نافع