لقد أقشعر بدني من هذه القصة سبحان الله العظيم له في خلقه شؤونفما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت
بفرز سمها من أنيابها في الإناء ...... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان
قريب ...... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي
تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
جزيتِ خيراِ اختي الحبيبة فدائية الاسلام على النقل الطيب
ان شاء الله سأنقل هذه الرسالة إلى منتديات أخرى للفائدة
جعله الله في ميزان حسناتك
المفضلات