السلام عليكم

وانا اقول.

كم يعجبني هذا الشيخ لانه حارب بصدق كل دعاة التغريب في تونس. وبين لهم ان الدين لا يقطع مع التطور بقدر ما يضعه في اطاره. وله الفضل بعد الله تعالى الله تعالى في الحفاض على حدود الاسلام في طريقة توزيع الميراث. لان المجلس في ذلك الوقت اراد ان يكون نصيب الذكر كنصيب الانثى ولكن ابن عاشور تصدى لذلك فمنع حدوثه. والحمد لله اليوم القانون يعمل بما شرعه الله فللذكر مثل حظ الانثيين.

واقول ايضا. هذا اخر ما خرّج جامع الزيتونة من هلماء لا يخشون في الله لومة لائم. ونحن ننتظر عالما اخر مثله ............................