رقم العضوية : 510
تاريخ التسجيل : 16 - 8 - 2008
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 1,545
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 10
البلد : بلد أسأل الله خيرها
الاهتمام : توصيل إسناد القرآن مجوداً برواية حفص عن عاصم
الوظيفة : ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله
معدل تقييم المستوى
: 19

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُسلمة
جزاكم الله خيراً شيخنا
ذاكرتُ وراجعتُ الدرس عدة مرات
وأشكل عليّ بعض الأمور
بما أنك أغلقت الإرسال
ذاكري معنى الإخوة في الله
فإن الشيطان حاك الفراق أختاه
وأحبك النسج ووقعت في شبكه دون مبالاه
ولنرضى برأي أهل الدين على ما نلناه
فما كان بيني وبينك حب وإخلاص قد نهلناه
ويا للخسارة ما كان بيني وبينك المال ولا الجاه
فلو تملكين الشجاعة لمواجهة المواقف لغلبناه
كنت أنتظر ودادا ومراجعة لسبب تمنيت لُقياه
لا حول إلا بالله ولما أردت تدخل حَكَم ناديته من قبل أماه
ظننت بي السوء والله يشهد على النوايا ويحاسب إذا نطق الفاه
فاشكري الشيطان كثيرا وستقولين وا خيْبتاه
فصدقيني لما قَبِِِلْت المشاية في البداية حفاظا على مشاعرك ولم أظهر المبالاه
وعندما رددت هديتي وقد فعَلَتها من قبلُكِ من تعرفين فـــسَفّ شريط الآه
فما كان مني سوى رد فعل مماثل على افتعلمتوه فلا حول إلا بالله
ولن أكرر ثانية توجيه خطابي فكفى بما قلتي من كلام موجع ..... ما نحن قلناه
فلو كنت تريدين الخير في الأمر لناقشناه
ولكن يا أسفى على كلمات لن تمحى ولن أنساها يا أسفاه
ووالله ثم والله لن تجدي مثل أيامي الخوالي ودادا وصفاه
وستذكرين ما أقول وأفوض أمري إلى الله
أستودعك الله أستودعك الله
بقلمي الوهاج من اشتعال صدمة بيني وبين أخت في الله
المفضلات