بارك الله فيك أخي إدريسي على هذا الموضوع .

وأعتقد أن بعض إخواني يمشون بمثل أنا وابن عمي على الغريب وأنا وأخويا على ابن عمي .
وهذا يتجلى في كونهم يعترفون بأن الروافض ليسوا على حق لكنه وقت الإتحاد أو حتى نتركهم ونتفرغ للعدو الحقيقي .

وبعض إخواني ينظرون الى الروافض أنه مجرد إختلاف مذهبي ولا يجب أن يكن له أي عداء جهادي أو حربي وينعته بما لا يستحقه وبما لا يجوز شرعا أن ينعت به مثل زعيم الإسلام وناصر المستضعفين .

كنت أعتقد أن آخر مكان أراه يذكر الروافض ورأس الحية المدعوا ( حسن نصر) بخير هذا المكان الذي أسس للدفاع عن الدين الإسلامي الحنيف والسنة ويتصدى لأي عدو يمس الإسلام والمسلمين .

حسن نصر : ولا يجوز إضافة النصر إلى الله فنقول حسن نصر الله فهذه تزكية لا يجوز النعت بها إلا بدليل سماوي وهيهات أن يصل لمثلها هذا الرافضي .

حسن نصر يا أخواتي الذي كره أمهاتكم أمهات المؤمنين ويتهمهم بالفاحشة أي عائشة التي تراب تحت نعلها قيمته أغلى من قيمة الروافض كافة .

حسن نصر كما قلت سابقا هو الفيروس الذي وضعه الروافض في وسط أمتنا مثله مثل اليهود في العداء ولا أنسبه لكفر اليهود .

أيها العقلاء اذا كان هناك محذورين أحدهما نار والللآخر هاوية أمن العقل والفطنة أن أجعل أحدهما أمامي والآخر وراء ظهري فإذا احتميت من الذي أمامي وقعت فيما هو خلفي .

أم أن العقل والفطنة أن أضع جميع الأعداء أمامي على واجهة واحدة لا أستهين بأحدهما ونحن قادرين على أن نواجه الجميع يهود ونصارى وروافض أحفاد المجوس الذي يأبون إلا أن يسموا الجزيرة العربية بالجزيرة الفارسية لو كنتم تعلمون .

إخواني أخطأت عواطفكم ولا يجب تحكيم العواطف في هذا المقام وهذا أمر نبه عليه جميع ‘لماء السنة بإجماع منقطع النظير

إحذروا اليهود والروافض جميعا ولا تتبسطوا لأحدهما فيغدِر