بسم الله الرحمن الرحيم
صفعة الحق من أخونا أحمد على وجه المشرف اليكساوى ...ننقلها مباشرة وحصرياً على تليفزيونات البشارة الإسلامية ..دون حذف أو تعديل أو بمعنى أصح قبل الحذف أوالتعديل ..
سيف البشارة الإسلامية " ذوالفقار " حاصر المشرف اليكساوى لدرجة انه سيدفعه للتناقض مع نفسه ..لنرى الصفعة الفريش :
لما البوبوس كتب أى خلبطة وقال أهو رد والسلام جه أخونا أحمد وصفعه الصفعة دى
أعتقد ان قرأت هذا الرد !
فكيف تقول اني لم أرد ؟!هل تعتبر أن هذا رد ؟
أنت تقول :
لما كان الله هو مصدر الوحي فإنه يكلف من يشاء ليدوِّن وحيه. فليكن أن الذي دوَّن خروج 16: 35 هو موسى أو يشوع أو عزرا، فهذا لا يطعن في صحة وحي الآية.ههههههههه عبدو الحلاق ...قصدى القديس عبدو الحلاق ممكن يكون هو اللى كاتبه برده ..:36_11_6:إن اعتبرنا هذا رداً فسيكون النتيجة أنه قد موسى ليس من كتب الأسفار بالضرورة فقد يكون يوشع أو عزرا أو حتى عبدوا الحلاق
وان لم نعتبره رداً فلم أسمع منك تفسيراً لأحداث وقعت بعد وفاة موسى وقد وردت في الأسفار المنسوبة إليه
فكيف تفسر ما جاء سفر التثنية على سبيل المثال لا الحصر ( التثنية 34/5 - 8 ) " فمات هناك موسى عبد الرب في أرض مؤاب حسب قول الرب ، ودفنه في الجواء في أرض مؤاب مقابل بيت فغور ، ولم يعرف إنسان قبره إلى هذا اليوم ، وكان موسى ابن مائة وعشرين سنة حين مات ، ولم تكل عينه ولا ذهبت نضارته ، فبكى بنو إسرائيل في عربات مؤاب ثلاثين يوماً ، فكمُلت أيام بكاء مناحة موسى "
ولاحظ أنك قلت من البداية أن من كتب أسفار موسى هو موسى
فهنا إما أن تقول بأن موسى ليس الكاتب وتناقض كلامك السابق ..
وإما أن تقول أنه هو الكاتب وتفسر لي كتابته لحادثة وقعت بعد وفاته والرجاء لا تقول بأنها نبوءة لأن الكلام بصيغة الماضي
لسة لسة تعالوا نكمل:
وأجدك تقول ..
هل ممنوع قانوناً او عقلاً او حتى بالفطرة ان يكون هناك أكثر من مكان بنفس الأسم ؟!!يبدو أنه أمر ظريف كما تقول..
فلم نعلم تاريخياً عن مدينة سمت بهذا الإسم في تلك المنطقة
فهل يمكن أن تثبت لي أن هناك مدينة أخرى بهذا الاسم ؟ لا اعتقد أنك تستطيع
بل وان قاموس الكتاب المقدس لم يذكر لنا هذا البتة وخاصة عندما أقول لك يا الكساوي أن كلمة ( دان ) هي عبرية وتعني "قاض"
فهل لازلت تريد أن تقول بأنها ليست نفس المدينة ؟
و العجيب والعجيب جداً أن أجدك تقول:
بالمناسبة في القضاة لم يكن اسم المنطقة " دان " بل تم تغيير اسمها من لايش لدان وهذا اثبات وحجة عليك ان دان المقصودة هنا لم تكن نفسها المذكورة في التكوين.البوبوس بيهيس يا جماعة ..تلاقوه جاب النظارة وقرأ وفهم ..قال يا نهار أبيض هو انت ذو الفقار ..يا لهوى !! الحقونى يا جدعان .. أخوكم مزنوق وكلنا حنتزنق الزنقة دى بأذن الله ..ده ذو الفقار يا جماعة ..حد يغششنى حاجة ..:36_11_6:عجباً أقرأ !!!
لقد قلت لك أن الاسم قد أطلق عليها بعد وفاة موسى وفي عهد القضاة بالتحديد
وفي تفسير الكتاب المقدس للقس أنطونيوس فكري
"جاء نصيب دان كقطعة صغيرة فى المساحة الضيقة الكائنة بين مرتفعات يهوذا الشمالية الغربية والبحر. وكانت صغيرة عليهم بل ضايقهم الأموريون فيها (قض 1 : 34). وبسبب هذا هاجر قسم كبير منهم إلى أقصى الشمال واستعمروا لشم (لايش) وأسموها دان "
وهذا يعني أنها لم تكن بهذا الاسم وأنت تقول أن هذا حجة عليّ بينما هي حجة على كاتب أسفار موسى فلم تكن هناك دان إلا بعد أن سكنها بنو السبط دان وكان اسمها ( لايش) قبل ذلك
راجع معي قاموس الكتاب المقدس
" دان " اسم سبط (خر 31: 6) كان نصيبه بين أملاك يهوذا وافرايم من جهة وبين حدود بنيامين وشاطئ البحر من جهة أخرى. ولم يكن لهم راحة ولا سلام في ملكهم (قابل يش 19: 40-48 و قض 1: 34 و 35 و 18: 1) بل كثيراً ما تنازع معهم أهل البلاد الأصليون. وأما بلادهم فكانت فكانت جميلة خصبة كثيرة الأودية المتعرجة والهضاب المرتفعة ومساحتها أصغر مساحة انصبة بقية الأسباط (يش 19: 47 و قض 18: 1). ولذلك كانوا يطلبون مكاناً يضيفونه إلى نصيبهم فأرسلوا خمسة رجال منهم من ذوي البأس روّاداً فوجده لهم مكاناً مناسباً، أهله مستريحون مطمئنون في التخم الشمالي، واسم المكان لايش (قض 18: 7) أو لشم (يش 19: 47) فلما رجعوا إليهم بالخبر شرعوا في أخذوا التدابير اللازمة للاستيلاء عليه. وتفضيل ذلك مذكور بالإيجاز في سفر القضاة. فضربوا المكان بحد السيف واحرقوه ثم بنوه ثانية وسموه باسم دان أبيهم. وكان اهولياب وشمشون من سبط دان.
http://st-takla.org/full-free-coptic..._d/d_04_1.html
والفقرة الثانية الخاصة بأرض العبرانيين أجد رداً كم تمنيت لو أنك أتبعته ببعض التفسير ولكن أكتفي بأن ارد على اجابتك الغامضة
تكوين 14 : 13 " 13- فاتى من نجا و اخبر ابرام العبراني و كان ساكنا عند بلوطات ممرا الاموري اخي اشكول و اخي عانر و كانوا اصحاب عهد مع ابرام "سلمت يمناك أخى وحبيبى أحمد ..أريد أن اعرف من هو ابرام الغبراني ؟
لا تجيب فسوف أختصر عليك الطريق أترك القس أنطونيوس فكري يجيبك
"ابرام العبراني : قد تعني أنه إبن عابر أو لأنه عبر الفرات وأتي إلي كنعان. ولكن ذكر الوحي هنا أنه عبراني مقصود أن يذكرنا بأن إبرام المتغرب في خيام هو الذي أنقذ لوط الساكن المستوطن في سدوم."
فما علاقة ابرام بما ذكرنا ؟
ولنسلم جدلاً صحة كلامك ونضرب بكلام أنطونيوس فكري عرض الحائط فهنا سؤال يطرح نفسه
متى كان للعبرانيين أرض ؟
أجيبك على السؤال بنفسي وأقول
لم يكن للعبرانيين أرض قبل عام سنة 1030ق م تقريباً
فمن أين أتت هذه المسميات في أسفار موسى إن كان هو فعلاً قائلها ؟
أنتظر ردك
ذو الفقار
سيف البشارة الإسلامية
كده يا جدعان إحنا حنستنى البوبوس الكبير ونشوف حيقولنا أيه فى الزنقة الحلوة دى
الجدع يقولى ..كام كام دلوقتى !! ههههههههههه
يتبع بأذن الله ..
المفضلات