هذا هو القول الفصل هذه الآية حسمت الخلاف وأثبتت أن هذا سيحدث يوم القيامةفأي يوم هو هذا اليوم الذي ينفع فيه الصادقين صدقهم ويجزون الجنات؟؟؟
هل هو يوم رفع المسيح أيها الأبله؟؟؟
والحقيقة يا إخوة أن هذه الآية رقم 119 المتممة لهذا السياق هي التي تحسم الترجيح في تلك المسألة لصالح الرأي الذي عليه جمهور المفسرين ... وهو أن الحديث يدور يوم الدين ولم يتم في يوم رفع المسيح
جزاك الله خيرا أستاذنا الحبيب
فعلا لأن هذا الأبله بهتان أصلا ومش كل شوية نعايره يعني ههههههههطبعا لسنا بحاجة لأن نقول أن الذي كفر قد بهت ولله الحمد
متابع يا أبا مريم
المفضلات