لقد باتت هذه احدى الحقائق التي لا مفر منها فتاريخهم عبر العصور نموذج للمحبة المزعومة والتي لا نراها إلا في دعايا التبشير المنتشرةإننا لنجد أن نصارى الماضي لا يختلفون عن نصاري الحاضر, فهم تربوا علي الحقد والكراهية من خلال تعاليم كتبهم وآبائهم.
فأي محبة تلك التي اتخذت من السيف الوسيلة بالرغم من قولهم أحبو اعداءكم إلا أنهم يقتلون الأطفال والنساء
موضوع قيم أخي الحبيب بارك الله فيك وفي قلمك المعطاء .
المفضلات