قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{افترقــــت اليهود على إحدى أو اثنتين و سبعين فرقة، و تفرقت النصارى على إحدى أو اثتتين و سبعين فرقة، و تفترق أمتي على ثلاث و سبعين فرقة}. -- مخرج في "السلسلة الصحيحة" -- السلسلة الصحيحة -- 203
{تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} -- صحيح -- شرح الطحاوية -- 264
{افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} -- حسن صحيح -- صحيح أبي داود -- 3842
{تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} -- حسن صحيح -- صحيح ابن ماجه -- 32255
{ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك. وإن بني إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة، قال من هي يا رسول الله؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي } -- حسن -- صحيح الترمذي -- 2129
{تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، أو اثنتين وسبعين فرقة والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} -- حسن صحيح -- صحيح الترمذي -- 2128
{ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل،..... و إن بني إسرائيل تفرقت على ثنتين و سبعين ملة، و تفترق أمتي على ثلاث و سبعين ملة، كلهم في النار إلا ملة واحدة، ما أنا عليه و أصحابي}. [تراجع الشيخ وطلب إضافة جملة : (حتى لو أن أحدهم جامع أمه بالطريق لفعلتموه) مكان النقط، انظر "السلسلة الصحيحة" : 3/335 تحت الرقم :1348] -- حسن -- صحيح الجامع -- 5343
{افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة و تفرقت النصارى على اثنتين و سبعين فرقة و تفرقت أمتي على ثلاث و سبعين فرقة} -- صحيح -- صحيح الجامع -- 1083
{تفرقت اليهود على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة} -- إسناده حسن -- كتاب السنة -- 66
{ليأتين على أمتي كما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل؛حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية؛لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملة واحدة، قالوا : من هي يا رسول الله؟! ! قال : ما أنا عليه وأصحابي} -- قوي بغيره -- مشكاة المصابيح -- 169
{افترقت اليهود على إحدى, أو ثنتين وسبعين فرقة, وتفرقت النصارى على إحدى, أو ثنتين وسبعين فرقة, وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة}. -- حسن -- -- الصحيح المسند للوادعي -- 1333
كما ترين من الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم أوضح أن المسلمين سيتفرقوا إلى ثلاث وسبعين فرقة
جميعها في النار إلا من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه
أما الشيعة فيسبون أصحابه إذاً فهم ليسوا الفرقة الناجية ويكفي سبهم لأمهات المؤمنين زوجات النبي وسبهم لأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب الذي شهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم أنهما من أهل الجنة وغير ذلك الكثير من الضلالات التي يعيشون فيها
فالشيعة تشهد بأن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ولكنها طوائف انشقت عن المسلمين واتبعت منهجاً مخالفاً لمنهج السلف الصالح وغيروا وبدلوا ولم يتبعوا سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
فمن شهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فها هو موحد مسلم ولكن بقي الإيمان
فهم مسلمون وليسوا بمؤمنين وهذا طبعاً لا يكفي
ولعلكِ تعلمين بحديث جاءكم جبريل يعلمكم دينكم حينما سأل جبريل عليه السلام رسول الله ما الإيمان:
قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
وها هم يخالفون القرآن ويخالفون هدي النبي صلى الله عليه وسلم فبذلك سقط إيمانهم الكامل بالرسل مما استوجب عليهم العذاب لمخالفتهم أمر الله ورسوله
حياكِ الله أختنا الفاضلة وأتمنى أن أكون استطعت التوضيح
المفضلات