يا عم ده شكله كان متّفق مع الخفاش ، والاتنين عملوا عليكوا تمثيلية . والجلابية كانت مغسولة ومكوية وجاهزة . والخفاش واقف على النجفة ومستعد للإضاءة .

مش بعيد كمان يكون الواد الصغير متّفق معاهم .



كل ده علشان يهرب من البلاي ستيشن .