القائل هو سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه
قالها
بعد الانتهاء من حروب الردة وتسيير خالد بن الوليد من اليمامة إلى العراق كتب أبو بكر رضي الله عنه إلى خالدبن الوليد ليلحق بهم
قال رضي الله عنه : خالد لها والله لأنسين الروم وساوس الشيطان بخالد بن الوليد
من القائل : لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ؟
المفضلات