أيها العنقودُ ! هيّـا *** نَدخل التاريخَ.. هيّـا
نفتقر كثيراً لمشاركاتك أخي أبو البراء ولكنها حين تحضر تكون في محلها . . , جزاك الله خيراً وأعانك علي مسؤولياتك الكبيره .
اللهم صلي وسلم علي سيدنا محمد