رؤية جديدة للنص ، وتحليل منطقي بالدليل المُفحم
هذا هو قم أخي عمر الفاروق الذي نعرف
28 لأَنَّ لِي خَمْسَةَ إِخْوَةٍ، حَتَّى يَشْهَدَ لَهُمْ لِكَيْلاَ يَأْتُوا هُمْ أَيْضًا إِلَى مَوْضِعِ الْعَذَابِ هذَا.
يريد أن ينقذ إخوته الخمسه حتى لا يأتوا إلى موضع العذاب هذا ولكن معنى ذلك أن هناك موضع أخر يعرفه يريد لاخوته أن يذهبوا إليه ولا يكون مصيرهم مثله . وهذا يدعونا للتفكير قليلاً كيف يكون ذهاب لعازر إلى إخوة الغنى سبباً فى نجاتهم إذن فهناك رساله يريد الغنى أن يقوم لعازر بتبليغها لاخوة الغنى وتحذيرهم .
يريد أن يرجع فيحذر اخزته من هول ما رآى
![]()
(وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ) السجدة 12.
(وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ) فاطر 37
المفضلات