السؤال للبابا شنودة و كل النصارى الم تكن لحظة صعوده على الصليب هي الأنسب بكل المقاييس للإعلان عن ربوبيته (صراحة ) و بكل وضوح إذ إنه ميت لا محالة و أنتفت حجة شنودة من خوفه من أن يرجموه قبل أن تكتمل رسالته
:p015::p015::p015::p015:
سؤال ينسف تبريراتهم الواهية ويضعهم في مأزق آخر وخندق حفروه لأنفسهم بأيديهم بإجابتهم السابقة التي لا تعني إلا التلفيق والتسكين إلى أن يجد جديد
:p015::p015::p015::p015:
سؤال ينسف تبريراتهم الواهية ويضعهم في مأزق آخر وخندق حفروه لأنفسهم بأيديهم بإجابتهم السابقة التي لا تعني إلا التلفيق والتسكين إلى أن يجد جديد
بارك الله فيك أخي الفاضل
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
المصيبة الكبرى هي انه رغم أن التوقيت جد مناسب للإعلان عن ربوبيته لم يكتفي بعدم الاعلان عنها بل ينكرها تماما و ينفيها عن نفسه عندما قال لرفيق من رفقاء الصلب
لو 18: 19 فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا الا واحد وهو الله.
وهذا تأكيدا لقول الحق
المفضلات