نظرا لظروف السكنى بجوار كنيسة شهيرة ببلدي و ما تلاقيه زوجتى من رزالات رجال الشرطة من اصرارهم على ان تخرج الهوية ذهابا و إيابا و هي برفقتي لخوفهم من النقاب فناقشتها في الموضوع خوفا من ان تتضطر يوما للنزول منفردة بالنقاب في حالة طارئ لا قدر الله فتلاقي ما قد لا يحمد عقباه فقالت و اشهد الله أني راض عنها الي يوم الممات أن النقاب و ما دونه موتها
و أنها تحمد الله على نعمة النقاب و انها تحمد الله أنها ستموت منتقبة حتى في كفنها إن شاء الله
هذا ليس تفضل بل رسالة إلى كل مسلمة تمسكي بنقابك فهذا زمن الممسك على دينه كالممسك على جمرة فكوني مؤمنة و تحملي جمر الدنيا اختاه فهو أهون بكثير من حر جهنم
بارك الله فيك أختنا الفاضلة على الموضوع الرائع
المفضلات