عادة النصارى في مناظراتهم يمسكون جملة ويكررونها بشكل هستيري كما حال هذا الجاهل
(من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر). (من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر). (من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر). (من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر).
ولا اعرف ما سر ذلك التكرار فإن كان للأهمية فواجب على المحاور المسلم أن يكرر كل كلامه مائة مرة ولا عجب أن نرى كبش النصارى وفحلهم وهو يكتب بكل طلاقة مثل هذه العبارات
حبيبى ركز معاى الله يعلم الغيب فى نظر العالم الاسلامى كلة وهو يعلم ان هذا المسلم لن يصوم شهر رمضان ليش يفرضة علية وهو فى كمالة وتفكيرة انة لا يصوم هذا المسلم
لا يعرف الهاء من التاء
كم تمنيت لو أني وجدت في الزميل بايبل الشجاعة لإكمال المناظرة بشكل علمي
بارك الله فيك يا سيلنا الكاسح وزادك علماً وخلقاً وجعلك للإسلام نصيرا
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
جزاكم الله خيرا يا اخواني الكرام
لقد انتهت المناظرة في شهر رمضان الماضي ، وتقريبا لم يحدث أي تعديل عليها
فيمكن مطالعتها في قسم الحوارات الثنائية هناك
فقد أرهقني التصوير ، خاصة أنني غير محترف له .
لقد انتهت المناظرة في شهر رمضان الماضي ، وتقريبا لم يحدث أي تعديل عليها
فيمكن مطالعتها في قسم الحوارات الثنائية هناك
فقد أرهقني التصوير ، خاصة أنني غير محترف له .
جعلها الله في ميزان حسناتك أخي الكريم
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
المفضلات