حقاً هي شذرات عطرة وحكم بالغة ،جذب انتباهي قول الله تعالى (فعقروا الناقة) وتعليق الشيخ كيف ان الراضي عن المعصية هو عاص لان من عقر الناقة كان واحدا منهم لكن الله نعتهم كذلك معه لأنهم رضوا بالمعصية
وفي هذا تسقيط على واقعنا فيمن رضى بالظلم وان لم يقم به بنفسه

جزاك الله خيرا اخي الفاضل على نقل هذه الفوائد