انا فهمت ان الشيطان لا يلقي على لسان النبي ولكن يلقي علي اذن السامع لكلام النبي
هل فهمت هذا من شرحي لك في المشاركات السابقة أم أن هذا فهمك الشخصي ؟؟؟
على كل أنا وضحت لك أن الراجح عندي في القاء الشيطان هذا أنه كالإيحاء و ليس بصوت مسموع و الله أعلم .
منتظر تعقيبك على مشاركتي السابقة بما تضمنته .
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
هل فهمت هذا من شرحي لك في المشاركات السابقة أم أن هذا فهمك الشخصي ؟؟؟
على كل أنا وضحت لك أن الراجح عندي في القاء الشيطان هذا أنه كالإيحاء و ليس بصوت مسموع و الله أعلم .
منتظر تعقيبك على مشاركتي السابقة بما تضمنته .
هذا والله اعلم السلام عليكم
هذا فهمى الشخصي اما بخصوص مداخلتك السابقة فهي رائعة بحق واستفدت منها الكثير
وما اميل له من تفسير هو
امنية كل نبى او رسول هى هدايةودعوة قومه الى عبادة الله وحده و اجتهد الانبياء والمرسلين فىدعوة اقوامهم مثل نوح عليه السلام الذى ظل دعي قومه قرابة الف سنة وما امن معه الاقليل وهود عليه السلام وصالح ولوط وشعيب وابراهيم فتكون امنية كل نبى هى دعوة الناس وهدايتهمللخير فى عبادة الله اما الشيطان فانه يتمنى لبنى ادم الكفر والضلال ويدعوهم الى الناروهو القائل( فبعزتك لاغوينهم اجمعين الا عبادك منهمالمخلصين) فتكون امنية الشيطان ضلال وكفر البشر وذلك بصدهم عن الانبياء والمرسلينوعن الصراط المستقيم وقد ينجح الشيطان في بادء الامر ، ولكن سنه الله فى الكون تسود فبعد فترة يدرك الناس الحقيقة حقيقة الضلال الذى عاشوا فيه وذلك هو نسخ ما القاه الشيطان ، وتعود البشرية لفطرتها وهو احكام الله لاياته هذا والله اعلم
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
المفضلات