ما قلَّ ودلَّ .. حكمة .. بيت شعر .. مثل .. موعظة.....

[نور اليقين]

بارك الله فيك اخي جواد على جميل الطرح
واشارك ببيتين لرابعة العدوية احبهما 0 (في الحب الالهي):

احبك حبين، حب لانك أنت الهوى وحب لانك اهل لذاكا
فأما الذي هو حب الهوى فشغلي بذكرك عمن سواكا
واما الذي هو انت أهل له فرفعك عني الحجب حتى اراكا
فلا الفضل في ذا ولا ذاك لي ولكن لك الفضل في ذا وذاكا

اختكم
نور اليقين

---

[عزتي بديني]

وقــفــــه

أين ندمك على ذنوبك ؟ أين حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ،
و تضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع الصادقين لك قدم ، و لا مع التائبين لك ندم،

هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، و أجريت في السحر دموعاً سائلة .


ابن الجوزي

[الزبير بن العوام]

v من يطارد عصفورين يفقدهما معاً


v من هرب من العمل هرب من الراحة


v لا تجادل الأحمق،،، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما


v من أسرع في الجواب ،، أخطأ في الصواب


v أفكارك لك ،، وأقوالك لغيرك


v لا يجب أن تقول كل ما تعرف ،،، ويجب أن تعرف كل ما تقول


v السيرة الحسنة كشجرة الزيتون ،،، لا تنمو سريعاً لكنها تعيش طويلاً


v المتكبر كالواقف على قمة جبل ،،، يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً

[عزتي بديني]

وقفة

عش كل لحظة بحياتك ،، و كأنها آخر لحظة تلفظ فيها أنفاسك

ابحث عن رغد العيش .. عن الصداقة .. عن الإخلاص .. عن السعادة .. عن الاستقرار

و لكن ضمن إطار التزامك بدينك و بنشأتك الإسلامية القيمة

و تذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا

رضا الله سبحانه و تعالى

[أمـــة الله]

خداع الأماني - أبو العتاهية

"الدهرُ ذو دولٍ , والموتُ ذو عللٍ , __________ والمرءُ ذو أملٍ , والناسُ أشباهُ "
"حتى متى أنتَ في لهوٍ وفي لعبٍ , __________ والموتُ نحوكَ يهوي , فاغراً فاهُ "
"ما كلُ ما يتمنى المرءُ يدركهُ , __________ رُبَ آمرئٍ حتفهُ فيما تــــمناهُ "
"تلهو , وللموت ممسانا ومصبحنا , __________ مَنْ لمْ يصبحهُ وجهُ الموتِ مسـاهُ "

[عزتي بديني]

أَفْضَلُ النَّاسِ مَنْ تَواضَعَ عَنْ رِفْعَةٍ، وعَفا عَنْ قُدرةٍ، وأَنْصَفَ عن قُوةٍ‏

[عزتي بديني]

السعادة أن تصل النفس إلى درجة كمالها, والفوز أن تجد ثمرة أعمالها, والحظ أن تخدمه الدنيا بأفعالها ..

د . عائض القرني

[عزتي بديني]

[صفاء]

لاتكن حلوا فتسترط ولامرا فتعقي

الاستراط الابتلاع ..والاعقاء ان تشتد مرارة الشيئ حتى يلفظ لمرارته
والمعنى لاتتجاوز الحد في المرارة فترمى ولا في الحلاوة فتبتلع اي كن متوسطا في الحالين

[زهراء]