كان الله في عونك يا عم مصيلحي وانت تحاور مثل هؤلاء
انني اجزم ان دارون كان ليفرح بهم كثيرا اذا كانوا سيساعدونه في سد العجز في نظريته بملأ احدي الحلقات المفقودة قبل الحمير مباشرة
وهذا مثلهم في كتابهم
اما الرجل ففارغ عديم الفهم و كجحش الفراء يولد الانسان
ومثلهم عندنا
كمثل الحمار يحمل أسفارا
المفضلات