فمص الرجل للتمرة هو ما يمارسه الرجل مع زوجته ...... لن أكمل
لن تكمل على اساس انك لم تقل شيئا فكلامك كله ززززز
ثم هل تستطيع مص اللعاب بدون ادخال لسانك في التمرة ( يا تمرة انت ) ام تمص تيمم فاللعاب داخل الفم وليس من الرقبة
لا واضح في الحقيقة يا موشموش من اسمك الرجولة
يا ابني انت قرات الموضوع اصلا ولا كالعادة ؟
طيب نقرا كدة في كتابك لما نشوف
صموائيل الثاني 1 عدد26: قد تضايقت عليك يا اخي يوناثان.كنت حلوا لي جدا.محبتك لي اعجب من محبة النساء.
سفر صموائيل الأول 16 عدد12-: فارسل واتى به.وكان اشقر مع حلاوة العينين وحسن المنظر. فتعلقوا ببعض الرجلين
يوحنا13 عدد23: وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه كان يسوع يحبه. (24) فاومأ اليه سمعان بطرس ان يسأل من عسى ان يكون الذي قال عنه. (25) فاتكأ ذاك على صدر يسوع وقال له يا سيد من هو. سفر الملوك الثاني الإصحاح 4 عدد34: ثم صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه وعينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد. (35) ثم عاد وتمشى في البيت تارة الى هنا وتارة الى هناك وصعد وتمدّد عليه فعطس الصبي سبع مرّات ثم فتح الصبي عينيه. 5 فسأل: «من أنت ياسيد؟» فجاءه الجواب: «أنا يسوع الذي أنت تضطهده، صعب عليك أن ترفس المناخس».
انت عارف يعني ايه ترفس مناخس ؟
ولا ارفس انا المناخس؟
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
المفضلات