اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة confused مشاهدة المشاركة

نحن نعيش في الواقع يا أخي أعطني دليل واحد أن رجل يستطيع أن يجامع 100 آمراءه في اليله الواحده وانا اعلان أسلامي واقسم لك أني سوف أعلان اسلامي ولكن لن أتوفق عن الاسئله في الاسلام ومستعد أن أشهر اسلامي فلا يوجد رجل يستطيع ممارسه الجنس مع أكثر من أمرآه

انظر هذا الحديث عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَدورُ على نسائِه في الساعة الواحدةِ ، منَ الليلِ والنهارِ ، وهنَّ إحدى عشْرَةَ . قال : قلتُ لأنسٍ : أوَ كان يُطيقُه ؟ قال : كنا نتحدَّثُ أنه أُعطِيَ قوةَ ثلاثينَ .

وهنا أستغرب من أحد الصحابه أنه الرسول صلي الله عليه وسلم يستطيع جماع زوجاته جميعا بقوله او كان يطيقه

واخبر مسلم عادي لايفقه دينه بان النبي سليمان يستطيع جماع مائه امراءه في الليله الواحده سوف يكذبك لانه من الصعب فما بالك بمائه أمرآه

في موضوع الوقت أسلم لك كلامك سليم

في سؤالك

نعم لا يستطيع رجل اشباع رغبات آلف امراءه

وكان رد أ. حلمي القمص يعقوب


من قال أن سليمان كان كل ما يشغله المعاشرات الزوجية، فلم يكن فكر اللذة الجسدية هو المسيطر على سليمان، إنما كما قلنا أنه أراد بهذه الزيجات أن يعبر عن عظمته، وأن كثير من زيجاته تم بغرض سياسي


زميلي الفاضل ما دام جدالك في هذه النقطة أو غيرها منضبط بأداب الحوار و عدم المكابرة فسنحاول إن شاء الله توضيح ما نعتقده لك قدر المستطاع عسى الله أن يفتح قلبك له

تقول (( نحن نعيش في الواقع يا أخي أعطني دليل واحد أن رجل يستطيع أن يجامع 100 آمراءه في اليله الواحده وانا اعلان أسلامي واقسم لك أني سوف أعلان اسلامي ولكن لن أتوفق عن الاسئله في الاسلام ومستعد أن أشهر اسلامي فلا يوجد رجل يستطيع ممارسه الجنس مع أكثر من أمرآه ))

قلت لك أن هذا ممكن لأن المانح و المعطي هو الله تعالى فما الذي يمنع أن يمنح الله تعالى لسيدنا سليمان هذه القدرة ؟؟؟

لم تعقب على مثال سيدنا نوح بشئ و لم تقدم ما يفند الدليل الذي سقته لك من الكتاب المقدس حول الألف زوجة فما نقلته عن القمص لا نسلم لك به أبداً فالنص ينقضه و الأغراض السياسية لا تنافي المعاشرة الجنسية و لا تمنعها و قد أجاد الدكتور نيو بتوضيح ذلك لك من النص

باختصار شديد لم تأتِ لنا بدليل واحد يمنع إمكانية وقوع هذا الأمر فما دام دخل حيز الإمكان فلا مجال للاعتراض

أخيراً أشكر لك تسليمك ببعض ما تضمنه جوابي السابق و أظن ذلك فاتحة خير مبشرة إن شاء الله تعالى