النتائج 1 إلى 10 من 55
 

مشاهدة المواضيع

  1. #10
    مراقب عام
    أبو محمد السلفي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 7095
    تاريخ التسجيل : 1 - 7 - 2012
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 36
    المشاركات : 610
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 12

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار مشاهدة المشاركة
    هو حضرتك عايزنى اخترع من راسى مثلآ ؟؟
    تريد الاستشهاد فقط ! فماذا انا فعلت غير ذلك استشهد بكلام البابا شنوده نفسه مش كلام اى مفسر ولا اى شخص غير معروف حتى لو مقال كما تقول فهو ايضآ للاسشهاد به

    لا ياعزيزي .. ما قلته أنا أن يكون النسخ واللصق عند الاستشهاد فقط .. وألا يكون الرد كله عبارة عن نسخ ولصق.
    ما علينا.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار مشاهدة المشاركة
    اولآ اسمه الانبا شنوده فلا تزيل الالقاب

    سبحان الله لا نرى هذه الغضبة مع يسوع .. يُقال يسوع حاف عادي إنما شنودة لا !!
    ما علينا.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار مشاهدة المشاركة
    ثانيآ

    كلمة سفر ספר معناها "كتاب"، أي كتاب، ديني أو مدني.. وسفر ياشر Book of Jasher، أو كتاب ياشر، ويطلق عليه أيضًا سفر هاياشر أو هياشر Sefer haYashar - Sēper haiYāšār. هو كتاب مدني قديم، كان يضم الأغاني الشعبية المتداولة بين اليهود، حول الأحداث الهامة دينية ومدنية. وبعض هذه الأغاني كانت تشمل أناشيد عسكرية للجنود.. ويرجع هذا الكتاب إلى ما بين سنة 1000 وسنة 800 قبل ميلاد السيد المسيح، أي بعد موسى النبي بأكثر من خمسمائة سنة، إذ ورد فيه ما يخص داود النبي ومرثاته للملك شاول.




    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار مشاهدة المشاركة
    ספר הישר
    St-Takla.org Image: Book of Jasher in Hebrew languageصورة في موقع الأنبا تكلا: كلمة سفر ياشر أو سفر هياشر باللغة العبرية

    إذن ليس هو من توراة موسى النبى، لأنه يشمل أخبارًا بعد النبي موسى بعدة قرون. إن بعض الأحداث التاريخية الهامة في العهد القديم، تغنّى الناس بها، ونظموا حولها أناشيد وضعوها في هذا الكتاب، الذي كان ينمو مع الزمن، ولا علاقة له بالوحي الإلهي. مثال ذلك: معركة جبعون أيام يشوع، ووقوف الشمس. ألَّف الناس عنها أناشيد، ضمت إلى كتاب ياشر. وأشار إليها يشوع بقوله: "أليس هذا مكتوبًا في سفر ياشر" (يش13:10).



    الدليل موجود والكل يراه وانظر الى تاريخ كتابه هذا الكلام ستجده بعد زمن موسي فكيف يكون موحى لموسي كما تدعى ؟؟

    كيف يكون توجيهات من موسى ليشوع وهو مكتوب بعد موسى بقرون كما مذكور اعلاه ؟وياترى بقى فىن الدليل على هذا الكلام ؟
    اثبت صحه كلامهم
    يارجل شغل مخك شوية
    هو حضرتك متعرفش أن يشوع كان عايش أيام موسى ولا إيه ؟!!
    فكيف يستشهد يشوع الذي كان معاصرا موسى بكتاب كتب بعد ذلك بعد قرون ؟!!

    يشوع الذي عاصر موسى يستشهد بهذا الكتاب .. فكر واعقل قبل الكلام.
    ثم إن ما نقلته أنا هو كلام علمائك ... انظر
    يقول الدكتور لايتفوت:
    "It may be that this was the same book which is called the book of Jasher, i. e., the book of the upright, or a directory for Joshua, from Moses, what to do and what to expect in his wars; and in this book it seems as if Moses directed the setting up of archery, see 2 Samuel 1:18, and warrants Joshua to command the sun, and expect its obedience, Joshua 10:13."
    يقول أن هذا الكتاب عبارة عن توجيهات من موسى النبي ليشوع !!
    فهو كتاب نبوي بناء على هذا الكلام.
    ونفس وجهة النظر هذه يتبناها آدم كلارك في تفسيره
    مصدر الكلام في هذا الرابط http://thebiblicalapologist.wordpres...s-of-the-lord/
    انظر أيضا يقول العالم سويدنبرج:
    "Besides these, a prophetic book of the ancient Word, called the Book of Jasher, or the Book of the Upright, is mentioned by David and by Joshua. By David: David lamented over Saul and over Jonathan, and made the inscription, To teach the sons of Judah the bow; behold it is written in the Book of Jasher (2 Sam. i. 17, 18). And by Joshua: Joshua said, Sun, rest not in Gibeon, and Moon in the valley of Ajalon; is not this written in the Book of Jasher? (Josh. x. 12.) Moreover, it has been told me that the first seven chapters of Genesis are in that ancient Word, and that not even a little word is wanting" (Doctrine of Sacred Scripture, n. 103).
    فهنا يقول عنه كتاب نبوي !!
    فهذه مشكلتكم حلوها..
    ثم حتى وإن كان كُتب بعد موسى بعدة قرون فما هو الدليل على أن هذا الكتاب لم يُكتب بوحي إلهي ؟؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزت مختار مشاهدة المشاركة
    سالتك سؤال وتجاهلت الرد عليه
    السؤال كان
    هل تعلم معنى كلمه ناصرى ؟؟؟
    معناها هو ( الغصن ) او النذير

    كلمة ناصرة נצרת في أصلها = נצר (غصن) + ת (تاء تأنيث)

    وبالتالي فهي تعني النبتة

    (أشعياء 11: 1)

    وَيَخْرُجُ قَضِيبٌ مِنْ جِذْعِ يَسَّى وَيَنْبُتُ غُصْنٌ مِنْ أُصُولِهِ (المسيح من نسل يسى وداود)

    ויצא חטר מגזע ישׁי ונצר משׁרשׁיו יפרה׃

    (أشعياء 60: 21)

    وَشَعْبُكِ كُلُّهُمْ أَبْرَارٌ. إِلَى الأَبَدِ يَرِثُونَ الأَرْضَ غُصْنُ غَرْسِي عَمَلُ يَدَيَّ لأَتَمَجَّدَ. (المسيح هو مجد الآب وفيه نحن وارثون كل شئ)

    ועמך כלם צדיקים לעולם יירשׁו ארץ נצר מטעו מעשׂה ידי להתפאר׃

    وهذا يتفق مع كون بقية النبوات تشير إلى ان المسيح غصن داود

    كما ذكرها أرميا (بكلمة مختلفة)

    “فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَفِي ذَلِكَ الزَّمَانِ أُنْبِتُ لِدَاوُدَ غُصْنَ الْبِرِّ فَيُجْرِي عَدْلاً وَبِرّاً فِي الأَرْضِ.” (أرميا 33: 15)

    وكما ذكرها زكريا

    ” وَقُلْ لَهُ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: هُوَذَا الرَّجُلُ [الْغُصْنُ] اسْمُهُ. وَمِنْ مَكَانِهِ يَنْبُتُ وَيَبْنِي هَيْكَلَ الرَّبِّ.” (زكريا 6: 12)



    وبالتالي فهو سيدعى ناصريا أو الغصن من نسل داوود أو المولود في المدينة الغصن (النبتة)

    فلا خلاف على هذه النبوه الا عندك يا بو محمد
    ياعزيزي لم أجب على سؤالك لأني كما قلت لك أني أعلم ما ستكتبه قبل أن تكتبه
    فأحببت أن أقصر الطريق
    ياعزيزي هل أنا الذي قلت أن هذه النبؤة ضاعت بضياع العديد من كتب الأنبياء !!
    شوف كده من الذي قال
    يقول القديس يوحنا ذهبي الفم:
    "لكي يتم ما قيل بالأنبياء إنه سيدعى ناصريا، كيف قال الأنبياء هذا؟ لا تتعجب ولا تشغل نفسك فان كثير من كتب الأنبياء قد ضاعت، ويستطيع احدنا ان يدرك ذلك من سفر الأخبار، فكونهم مهملين، وسقطوهم الكثير في الفجور، تسبب في ضياع كتبهم واحرقوا البعض ومزقوها إربا إربا بأنفسهم، وارميا أخبر عن الحقيقة وكاتب سفر الملوك الرابع يخبرنا عن اكتشاف سفر التثنية بعد زمن طويل من ضياعه، ان خيانتهم لكتابهم تسبب في ضياع الكتب أكثر مما تسبب البرابرة بتجاوزهم على الكتاب المقدس"
    القديس يوحنا ذهبي الفم يارجل هو الذي قال ... هل تعلم من هو يوحنا ذهبي الفم ؟!!
    ورأي القديس يوحنا ذهبي الفم يؤيده يعقوب السرياني ويعلق قائلا على عدم وجود تلك النبؤة قائلا:

    "
    كتب كثرة قد فقدت حسب المنصوص في سفر الأيام ( 29/29 ) ثم ان اليهود دائما كانوا يميلون إلى عبادة الأصنام لذلك كان بعض منهم يتركون قراءة الكتب والبعض الآخر كانوا يحرقونها كما جاء عنهم في سفر ارميا 23/36 وجاء أيضا في سفر أخبار الأيام ان بتعب كثيرا وجدت تثنية الإشتراع مطمورة تحت الأرض فإذا كانوا هم في وقت السلم يتغافلون عن الكتب فكم يكون تغافلهم وقت الحرب....
    أو انها كانت مكتوبة في الكتب التي فقدت بعد ذلك بخراب المدينة
    "
    أين أنت من كلام آبائك

    يبقى ياعزيزي زعمك بأن كلام إلهك لا يزول زعم باااااطل .. وكل سنة وانت طيب






    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد السلفي ; 2014-07-03 الساعة 05:31 PM

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML