للأسف هذه الخلافات لا زالت قائمة إلى يومنا هذا بين الأمازيغ والعرب .. وأنا أعيش هذا باستمرار على أرض الواقع هنا في المغرب خاصة في الجامعة التي أدرس بها! .. ولا يزيد من شأن هذه الخلافات إلا المتعصبين من كلا الجهتين أمازيغ وعرب، والذين نسوا أنهم إخوة في دين واحد يجمعهم .. وهذا ليس في المغرب فقط بل على ما أظن في كافة بلدان المغرب العربي.واغلب الظن عندي ان ذكرها كان لرفع منزلة البربر لان الخلاف العرقي قد ظهر بين البربر والعرب في الاندلس بعد 30 سنة من فتح الاندلس تقريبا. فكان هذا ردا على العرب من جنس ما يحسنون(الفصاحة...)
بارك الله فيك أختي الفاضلة صفاء على الموضوع الرائع.
المفضلات