عود حميد يا دمشقي

إني لبالأشواق لسماع جوابك عن سؤال طرحته عليك فأطلت الغيبة .

إن نسيت ذكرتك .
بعثت لك بالجواب و لكن .... صندوق رسائلك ممتلئ !