دائما نسمع النصارى ينفون التحريف عن كتابهم المدعو مقدس
ويحاولون بشتى الطرق لوى الحقائق واختراع الفاظ ما انزل الله بها من سلطان مثل تفسير احد القساوسه الكوميدى عن سبب اختلاف اعداد مذوذ خيل سليمان فكان تبريره ان الله فى سفر عد المذوذ بدون بركته وفى السفر الاخر حل بركته على الخيل فزادت على العموم اترككم مع تلك النصوص التى تظهر ان الكتاب المقدس يؤكد بنفسه انه محرف سفر ارميا
8: 8 كيف تقولون نحن حكماء و شريعة الرب معنا حقا انه الى الكذب حولها قلم الكتبة الكاذب
واضحه اوى من النص
(( أما وحى الرب فلا تذكروه بعد لأن كلمة كُل إنسان تكون وحيه إذ قد حرّفتم كلام الإله الحى رب الجنود إلهنا )) ( إرميا 23 : 36 ).
داود يشهد على التحريف :
(( ماذا يصنعه بى البشر اليوم كله يُحرفون كلامى )) ( مزامير 56 : 4 – 5 ).
يشوع يشهد على الحذف من الكتاب المقدس :
(( حينئذ كلم يشوع الرب يوم أسلم الأموريين أمام بنى إسرائيل وقال أمام عيون بنى إسرائيل يا شمس دومى على جبعون ويا قمر على وادى أيلون . فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه . أليس هذا مكتوباً فى سفر ياشر . )) ( ( يشوع 10 : 12 – 13 ) .
السؤال : أين هو سفر ياشر هذا؟؟؟ ومن الذى قام بحذفه من الكتاب المقدس ؟؟ ومتى حذفه ؟؟ وكيف حذفه ؟؟ وهل يقدر البشر على حذف أجزاء من كلام الله ؟ ليت النصارى يُجيبون .
اما لوقا فقالها صراحه
وقال
(( إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة فى الأمور المتيقنة عندنا .كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء مُعاينين وخداماً للكلمة . رأيت أنا أيضاً إذ قد تتبعت كل شئ من الأول بتدقيق أن أكتب على التوالى إليك أيها العزيز ثاوفليس )) ( لوقا 1 : 1- 4 )
اين جهابذة النصارى ليقوموا بالرد

hg;jhf hglr]s dkh]n fhugn w,ji hkh ljpvt