هذا الأمر قلما يسلم منه أحد
و فرضا لم يقله ابن القيم
لن يغير في الأمر شيء
فكلام ابن قيم الجوزية عندي كالهباء المنثور
أما المحدث الأرناؤوط فما تزال فضيحة تزوير كتاب الأذكار للإمام النووي طرية " استبدال كلمة القبر بالمسجد و حذف قصة العتبي "
و ما يقوم به الوهابية في تشويه نسخ فتح الباري التي يطبعونها
بصراحة أنا لا أثق في المطبوعات السلفية
المفضلات