الاهتمام : الخط العربي و المطالعة و الرد على النصارى .
الوظيفة : أستاذ
معدل تقييم المستوى
: 19
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abcdef_475
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت انتظر ان يأتيك ما تستحق يا استاذنا الصارم الصقيل
يوم
اثنان
ثلاثة
وفجأة يأتي كلام هذا النصراني الفاشل بكل المقاييس ليغرس راسه في الرمال ويتنكر مما نقله هذا الجهول
اما انت يا مولانا الصارم
فخذ ما تستحقه حقاً
صدقت أخي الحبيب .
قال :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبطي
اتفقنا فخذ مني ما تستحق , انتظر مداخلاتي القادمة
لكن ما رأيت شيئا و تلاحظون أنه كتب الكلمة جمعا فيعني أنها يجب أن تكون ثلاث مداخلات فما فوق لكنه أخلف وعده و لم يف بما قطعه على نفسه و ثالثة الأثافي أنه كتب بأسلوب مهلهل مهترئ :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبطي
المناظرة لا يجيب اسئلتي
لذا , ساتوقف عن اجابة اسئلته الي ان يجيبني
أصلا المناظرة سارت على هذه الطريقة :
هو سألني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبطي
عنواننا هو ( صحة نقل النصوص القرانية و الحديثية )
و سأبدأ هذه المرة بنص حديثي و عنوانه الفرعي ( نسبية صحة النقل الحديثي ) فصحة النقل تخضع لمعايير فردية يقبلها انسان و يرفضها اخر .
و المثال الذي اطرحه هو حديث ابي هريرة ( خلق الله التربة يوم السبت .... ) و لننظر في هذا الاضطراب في الحكم على صحة هذا الحديث عند بعضهم
انكر صحته على بن المديني ثم انكر صحته يحيى بن معين ثم انكر صحته البخاري ثم صححه مسلم ثم صححه ابن حبان ثم صححه ابن الجوزي ثم انكر صحته ابن تيمية ثم انكر صحته ابن القيم ثم انكر صحته ابن كثير ثم صححه الشوكاني ثم صححه المعلمي ثم صححه الألباني
اذن نفس الحديث نفس البيانات نص الطريق المنقول به ( نفس السند ) يراه احدهم صحيحا و يراه الاخر مخطئا هذه هي نسبية صحة نقل النص الحديثي .
فما رايك , هل صحة نقل النص الحديثي امر نسبي ام مطلق ؟
لقد أجبت الرجل و طلبت منه أن يوثق كلامه و ينسبه لقائليه . لكنه يعجز .
1 _ سؤال النصراني القبطي .
2 _ جواب الصارم مع استفسار و سؤال .
3 _ جواب النصراني .
و لكن النصراني مغيب عن هذا العالم يكتب أشياء و لا يلتزم الصدق في الحديث .
يا نصراني أراك عجزت عن التعليق و لا أقول الجواب عن مناظرتي لك في البسملة . و كتبت موضوعا للإدارة الكريمة لعل الحمية تأخذ لتجيب لكن لا حياة لمن تنادي.
الدليل على كذب النصراني:
إضافة إلى تخبطه في السؤال فتارة ينسب الكلام إلى نفسه و تارة إلى غيره كتب:
المفضلات