يا اختاه لا تقلقى على مازن ! فكم عارضه وحاربه رئيس جامعة الأزهر السابقِ وهو برسالة الماجستير ذاكَ ان رئيس جامعة الأزهر وقتها كان صوفى ـ وإن كان الحالى كذالك بل أنكَى ـ وله طريقة خاصة وان اشتُهِرَ بأنه عالم حديث للأسف . وهما ايضا من بلد واحدة من قرى محافظة ماـ لا أحب التصريح بها ـ بمصر . وكم صَبَّره أستاذُنا فى الحديث ا.د/ إبراهيم على أذى رئيس الجامعة هذا هداهُ اللهُ والله يعفو ويصفح . أقصد أن هذا مر عليه قبلُ . عموما : كان الله فِى عونه فلَنِعْمَ الصاحبُ هو . وَ أَستغفرُ اللهَ لِى و لَه وللمسلمينَ . والحمدُ للهِ .
جزاكم الله خيرا
وأسأل الله أن يفرج همه عاجلا غير آجل ويجعل له من كل ضيق مخرجا ومن كل بلاء عافية وأن يكون ذلك في ميزان حسناته ورفعة في درجاته
من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس
من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.
ابن القيم - رحمه الله -
المفضلات