اشكر الجميع على التفاعل
انا اعلم اننا على حق ولن يحدث ان نترك هذا الدين العظيم, انما انا اتكلم من وجه نظرهم هم.
وانا لا اتكلم عن الكنيسة المصريةو لنفترض انه في دولة غربية و قالوا انه يوجد عندهم تشريع بان يقتل الذي يترك دينه(حرفوا الكتاب او اي حاجة مش شغلي ) فانه سيقولون انه موجود عندكم .
ولو تلاحظ ستجد ان كل الذين ارتدوا عن الاسلام في هذا الزمان وبل في كل زمان لم يكتفوا بارتدادهم فحسب بل اخذوا يفسدون في الارض ويشنعون على الاسلام ويحاربونه وهذا واقع حال فهذا هو المرتد الذي دعى الاسلام الى قتله لانه يثير فتنه وفساد بين الناس لذلك وجب قتله
الاخت دانة, هم من وجهة نظرهم ايضا لو اوجدوا التشريع (حرفوا الكتاب) فسيعتبروا ان الذين اسلموا يحاربون دينهم و يشككون فيه. و الامثلة كثيرة في هذا المنتدى الرائع
هل افهم من هذا الكلام انه ان ارتد احدهم ولم يقم بالفتنة فانه لا يقام عليه الحد؟
أخى إنما وضعت الحدود للحد من أنتشار الفتنة بين الناس , و ليس لمجرد تطبيق حد , و من أرتكب فاحشة و لم يره أحد فعليه التوبة , دون أن يفضح نفسه , لإنه لم يؤذى به غيره ....
اشكر الجميع على التفاعل
انا اعلم اننا على حق ولن يحدث ان نترك هذا الدين العظيم, انما انا اتكلم من وجه نظرهم هم.
وانا لا اتكلم عن الكنيسة المصريةو لنفترض انه في دولة غربية و قالوا انه يوجد عندهم تشريع بان يقتل الذي يترك دينه(حرفوا الكتاب او اي حاجة مش شغلي ) فانه سيقولون انه موجود عندكم .
نحن لا نتكلم في فرضيات أخي الفاضل
نحن نتكلم عن حقائق على الارض ديننا وشريعتنا -وليس كبرائنا في الكنيسة - يأمرنا بقتل المرتد وليس لنا أن نسأل الله لماذا ؟ بل أن نطيعه وقد قلنا ان هذا الامر مختص تنفيذه باولي الامر فقط ولعلمك فالمسلم الذي اعلن ارتداده يستتاب فإن تاب فليس عليه شيء أما ان أصر على ذلك فينفذ عليه حكم الردة ، أما ما تفعله الكنيسة الان في مصر فهو شيء مختلف تماما فهي ليس لها الحق في السيطرة على مقدرات الناس وقتلهم وهذا الامر ستجده واقعا فعلا في البلاد الغربية التي تدين بالنصرانية فالكنيسة ليس لها ان تأمر بقتل الناس فلماذا في بلادنا المسلمة ستتحول الكنيسة الى سلطة لها الحق في قتل الافراد ؟
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات