بقلم/ سنايبر (قناص)

مارك غبريال المتنصر يعرف يصلي

هذا المتنصر المزعوم "مارك غبريال" ألف كتاباً بعنوان “محمد ويسوع” قارن فيه بين رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبين إلهه يسوع! وبعيداً عن الأخطاء والتحيز في هذه المقارنة الغير موضوعية، إلا أننا سنعرض شيئاً بسيطاً من أقاويل هذا الكذاب، حيث يقول في الصفحة 186 – تحت عنوان “تعاليمهما في الصلاة”، الأتي.

صورة من الكتاب:


مارك غبريال المتنصر يعرف يصلي

نص ما قاله:

ولختم الركعة، يجلس المصلون على أعقابهم ويرددون الآية 2: 255 (والمعروفة آية الكرسي لأن المسلمين يجلسون وهم يرددونها)
ثم يقولون، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ونحن نسأل، من أين جاء مارك غبريال بهذا الكلام الغريب؟.. ثم أي صلاة تلك التي يردد فيها المسلمين أية الكرسي قبل التسليم يا تُرى؟.. وهل أستنتج غبريال إن أسمها “آية الكرسي” نظراً لأن الناس يجلسون على أعقابهم وهم يرددونها – كما يقول – يا تُرى؟!!

هذا أكبر دليل على كون هذا الشخص من الكاذبين، لأنه لا يخفى على أحد أن المسلمين لا يقرؤون آية الكرسي عندما يجلسون على أعقابهم في الركعة الأخيرة من كل صلاة، بل تكون دعاء، كما جاء في الحديث:


كنا إذا كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة ، قلنا : السلام على الله من عباده ، السلام على فلان وفلان ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تقولوا السلام على الله ، فإن الله هو السلام ، ولكن قولوا : التحيات لله ، والصلوات ، والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، فإنكم إذا قلتم أصاب كل عبد في السماء ، أو بين السماء والأرض ، أشهد أن لاإله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعوه .
[صحيح البخاري]

وبهذا يثبت كذب هذا النصراني، الذي يدعي إنه كان يُصلي ويستعجل في الصلاة.. ثم ماذا؟ لا يعرف أساس الصلاة من الأصل!! ثم يدعي إنه متنصر وعابر إلى النصرانية.


حتى الكذب ساقطين فيها بدرجة 100% :36_sf1_1[1]:

lhv; yfvdhg hgljkwv gh duvt ;dt dwgd K tqdpm