هل يسوع الاله اختتن، طب ازاى

[قلم من نار]

هل يسوع الاله اختتن، طب ازاى

الا مسألة الختان فى العهد القديم ثابته بل هى من شرع اليهود ومن الناموس الذى جاء يسوع لا لينقضه بل ليكلمه
سفر التكوين الاصحاح 17
" 10 هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم وبين نسلك من بعدك يختن منكم كل ذكر "

" 11 فتختنون في لحم غرلتكم فيكون علامة عهد بيني وبينكم
" 12 ابن ثمانية ايام يختن منكم كل ذكر في اجيالكم وليد البيت والمبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك
" 14 واما الذكر الاغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها انه قد نكث عهدي "

اعمال الرسل الأصحاح 7 العدد 8 وَأَعْطَاهُ عَهْدَ الْخِتَانِ وَهَكَذَا وَلَدَ إِسْحَاقَ وَخَتَنَهُ فِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ. وَإِسْحَاقُ وَلَدَ يَعْقُوبَ وَيَعْقُوبُ وَلَدَ رُؤَسَاءَ الآبَاءِ الاِثْنَيْ عَشَرَ.
يوحنا الأصحاح 7 العدد 22 لِهَذَا أَعْطَاكُمْ مُوسَى الْخِتَانَ لَيْسَ أَنَّهُ مِنْ مُوسَى بَلْ مِنَ الآبَاءِ. فَفِي السَّبْتِ تَخْتِنُونَ الإِنْسَانَ.
وطبعا يسوع جاء ليكمل الناموس كما قال لالينقض فاختتن
لنجيل لوقا 2(21:41)يحكى عن مرحلة ختان يسوع ختان الطفل يسوع وتقديمه للهيكل
طيب الى اختتن دلوقتى اللاهوت ولا الناسوت ولا الاتنين ؟؟؟
يعنى القطعة المقطوعة دى من الاله ولا لا ؟؟؟؟
طيب لو من الناسوت بس ما هو اللاهوت مش بينفصل عن اللاهوت ليه انفصل عن القطعة دى ؟؟؟؟
وبعدين مش كدا يكون حدث تغيير والرب لا يتغير كما ذكر الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
? " أنا الرب لا أتغير " (ملا6:3) .
ولو منفصلة عن اللاهوت طيب هو ممكن ان اللاهوت يتجزأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طيب والقطعة المقطوعة دى كان مصيرها ايه وهى قطعه من الرب صعدت للسما وانتظرته عن يمين الرب على ما يصعد ولا ايه ؟؟؟

انتظر الرد نفسى افهمها مش عارف

---

ig ds,u hghgi hojjkK 'f h.hn

[المسيح هو يهوه]

اهلا وسهلا بيك وبيك اسالتك دى اول مشاركة ليا فى منتداكم ياريت نتكلم بهدوء
سؤالك استاذى الفاضل ياتى من خلفية مشوهه عن طبيعة المسيح
فكون المسيح ابن الله وحيد الجنس المتجسد لا ينفى لا امتزاج ولا تغيير فى صفاته ولا تحول
فلا الجسد اصبح له صفات الوهية ولا طبيعته الالهية اكتسب صفات جسدية
فهل اكتب الطبيعة الالهية صفات جسدية واصبح لها خلايا انسانية لكى يقطع؟
مسالتش انت نفسك سؤال الدم اللى سال من المسيح على الصليب مش جزء من طبيعته الانسانية ولكن كل مايخص الطبيعة الانسانية لا يمتزج مع صفاته الالوهية لان طبيعته لالهية ليس لها خلايا تقطع ولا دم يسيل انه هو اقنوم الهى روحانى وانتظر تعليقك

[إدريسي]

بعد إذن أخي الحبيب قلم من نار :

الزميل "المسيح هو يهوه" ..

أولا .. أنت تخالف عقيدة الأرثوذكس في طبيعة المسيح - إلى أية طائفة تنتمي ؟ - .. إذ معلوم أن الأرثوذكس يؤمنون بطبيعة واحدة للمسيح وليس طبيعتين ، وأنه لا يجوز الفصل بين اللاهوت والناسوت ، كأن نتحدث عن ناسوت الإله المتجسد دون لاهوته أو ناسوته دون لاهوته ..
يقول البابا شنودة في كتاب طبيعة المسيح فصل طبيعة واحدة وطبيعتين((كذلك كل ما كان يفعله المسيح كان ينسب إليه كله، وليس إلى لاهوته وحده أو إلى ناسوته وحده.))اهـ .

ثانيا .. حسب قولك يكون الذي صلب على الصليب هو الطبيعة الناسوتية فقط ، إذن ما الداعي إلى التجسد ؟ .. بل وهل سيكون هناك اتحاد أصلا إذا تم فصل الطبيعتين بلا تحيز اللاهوت في المكان كما تعتقدون ؟! .. فهذا يعني أنه لم يكن هناك تجسد أصلا !! .. وهذا ما اضطر كثير من المسيحيين إلى التمسك بالرأي القائل بأن للمسيح طبيعة واحدة وأنه لا يمكن الحديث عن الناسوت مع نفي اللاهوت أو العكس .. بل وقال بعضهم أن اللاهوت تعذب هو أيضا على الصليب ..

[فارس]

فكيق يكون هو الاله المتجسد وكل جزء من جسدة ليس بها الله
فمثلا فرض جدلى لو قمنا بتشريح المسيح جسديا فاين يتواجد الله لكى يصير الله الظاهر فى جسد
واذا كان التواجد معنوى فباطل عبادتكم لة لان الله موجود معنويا فى كل مكان
بل ان روح الله لبست انبياء كثيرين ليكتبو كلمة الله وهى التوراة فهل معنى ذلك انهم الهه رغم انهم موصوفون فعلا انهم الهه فى المزامير ولكن لا احد قال انا الله الظاهر فى جسد ولا المسيح نفسة

[المسيح هو يهوه]

ههههههه سورى معلش كان لازم اضحك
هل اقنوم الله الكلمة خلايا تقطع؟
ولكن لا احد قال انا الله الظاهر فى جسد ولا المسيح نفسة
مش موضوعنا هكلمك فيه وهقدملك نصوص صريحة تقول ان المسيح هو يهوه
حبيبى انا لم اقل وجود معنوى ولكن الله روح ليس له خلايا جسدية وتقطع اتحاد بلا امتزاج انه وجود فعلى وحلول فعلى لله الكلمة ولكن الله الكلمة ليس خلايا تقطع

[سيف الحتف]

http://www.albshara.net/showthread.php?p=101737#post101737

في إنتظار ردك يا زميل فيبدو انك نسيت الموضوع !

[المسيح هو يهوه]

نعم انى مؤمن بطبيعة واحدة للمسيح طبيعة الله الكلمة المتجسد
ولكن لا ينفى ان صفات الجسد لا تمتزج مع صفات الطبيعة الالهية الحال فى شخص المسيح
قطع لحم الغرلة يخص المسيح جسديا خلايا جسد المسيح
الله الكلمة ليس جسدا لكى يقطع ولا خلايا تبتر

[إدريسي]

يا عزيزي هل تعي ما تقول ؟ .. استخدم عقلك قبل أن تجيب ولا تردد ما يقوله القساوسة كالببغاء ..

الجسد كله عبارة عن خلايا وليس لحم الغرلة فقط .. والمساس بهذا الجسد كما تقول يكون مساسا بالجسد فقط وليس باللاهوت الحال فيه .. إذن فهناك انفصال واضح في التصور بين الطبيعة الإنسانية والطبيعة الإلهية .. أي طبيعتين وليس طبيعة واحدة .. وهذا يخالف عقيدة الأرثوذكس في طبيعة المسيح .

ثم إنك لم تجب على أسئلتي السابقة :

السؤال الأول : هل حلول اللاهوت في الناسوت ، يعني أن اللاهوت تحيز في جسد المسيح ؟ .. إن أجبت بنعم .. فهذا يعني أن الله أصبح محدودا .. وإن أجبت بلا .. فهذا يعني أنه ليس هناك تجسد أصلا !! .. فالله عندكم يوجد في كل مكان .. حتى في الأماكن القذرة كما قال زكريا بطرس .

السؤال الثاني : إذا كان الذي صلب وتعذب هو الناسوت فقط .. فما هو الهدف من التجسد ؟

[فارس]

هل اقنوم الله الكلمة خلايا تقطع؟
اقنوم الكلمة هو المسيح بلاهوتة وناسوتة فاناسوت جزء من الاقنوم فلماذا ضحكت وانا اقول تشريح الكلمة اليس الناسوت جزء من الكلمة
مش موضوعنا هكلمك فيه وهقدملك نصوص صريحة تقول ان المسيح هو يهوه
انا قلت المسيح نفسة لم يقل انا الله الظاهر فى جسد اذا كان عندك نص على لسان المسيح
نفسة هات النص لا تاتى لى بنص بولس عظيم سر التقوى الله الظاهر فى جسد لان الذى يقول ذلك هو بولس وليس المسيح الذى قال انا كلمت الناس علانية فى الهيكل ولم اتكلم بشىء فى الخفاء خارجة
حبيبى انا لم اقل وجود معنوى ولكن الله روح ليس له خلايا
وهل الاب كان بلا روح عندما كانت روحة فى المسيح
وروح الله لبست انبياء كثيرين فى العهد القديم فهل هم الهه

[المسيح هو يهوه]

اول واحد اشوفه بيتكلم وبيرد على نفسه
حبيبى ليس معنى ان المسيح ذو طبيعة واحدة طبيعة الله الكلمة المتجسد انه ليس هنام تمايز بين صفات الله الكلمة الحال فيه جسديا وبين صفات الجسد
التمايز لا يعنى الانفصال
استحالة ان روحك تعطش
واستحالة ان جسدك ميمتش
بس طبيعى ان جسدك هيعطش
وطبيعى ان روحك لن تموت
فالتاميز لا يعنى الانفصال
ثانيا بتقول ان الله بقة فى حيز فى جسد
مين قال كدا
الله هو هو امس واليوم والى الابد ازلى ابدى سرمدى لا يحده شئ بلا حدود
حلول الله الكلمة فى المسيح مش كما
مش معنى ان الا محدود تجمع فى الجسد
انه حلول لصفات ولسلطان ولقوة ولكل من يخص الله الكلمة وتسجد فى المسيح يسوع
فكل صفات الله الكلمة وسلطانه متجسد فى المسيح وفى نفس الوقت لم ينفص عن ذاته ابيه ولم نحده فى حيز ولا كيان
ابن الانسان اللى على الارض فى السما
طبعا الله واجب الوجود فى كل مكان ويوجد نفسه بنفسه فى كل مكان بلا حدود داوود قال
فطبيعة الله الروحانية لا تتاثر باى ماديات الله يقدس ولا يتنجس بطبيعة جوهره
: 7 اين اذهب من روحك و من وجهك اين اهرب 139: 8 ان صعدت الى السماوات فانت هناك و ان فرشت في الهاوية فها انت
139: 9 ان اخذت جناحي الصبح و سكنت في اقاصي البحر

وانت اعتقد مقرتش المشاركة كويس وقولتلك نحن لا نتكلم عن انسان اسمه المسيح صعد على الصليب ليقدم عنا ذبيحة اثم للاب السماوى نحن نتكلم عن كيان ابن الله وحيد الجنس المتجسد وكيان ابن الله هو كيان بلا حدود