التعقيب الثالث

- عدم ذكر الصلب والفداء كسبيل الى الحياة لا يشير فقط الى بطلان هذه الخرافات
ولكن يؤكد ايضا فحوى النص ومعنى التوحيد الحقيقي.
- يتأكد الكلام السابق بالمطلب الذي طواه النص وهو المعرفة
والمعرفة في ذلك الوقت يجب ان تكون عامة
حتى تشمل كل الأطراف الموجودة الوثني الروماني والمنحرف اليهودي
فإذا اعتبرنا عظم خطيئة الروماني
ومدى ضآلة الخطيئة الأصلية امامها
فهذه كفر وتلك عصيان علمنا ان المسيح بالفعل رسول
اضلع بما اضلع به من سبقه من الرسل
وان ليس ثمة شيء اسمه الصلب والفداء