وعلي فرض صحة ما نسب إلي إبن عباس فيطل الأمر أجتهاد منه ما دام القرآن لم يعين ولا يوجد حديث مرفوع إلي النبي صلي الله علية وسلم وليس بالضرورة أن يكون أجتهادهم صحيح في هذة المسألة
تستطيع ان تفهم منها أنها تعني "طولا" إذا كان آدم خُلق على الأرض .. فيكون طوله ستون ذراعاً في السماء - أي طولا -

لكن الله خلقه في السماء نفسها ، فكيف يكون معنى في السماء = طولا ؟
أخي خالد هل آدم خلق في السماء أم في الأرض ؟ وهل أتفق العلماء علي ذلك