لقد كان هذا الخزي الذي ناله صوت صارخ إثر تعرضه للقرآن الكريم

وأكرر : ما كنت لأسخر من هذا المشرف لولا تطاوله على الله تعالى وعلى سيد الخلق والمرسلين .. فالرد عليه كان من جزاء عمله وإن هذا ليس اسلوبنا في التعامل مع النصارى المحترمين .. فلاحظوا أنني لم أمس رموزكم الدينة بسوء وأسأل الله تعالى لكم الهداية .



أشكر مروركم أحبتي في الله

ولازال البحث عن كبش أكبر مستمر