اختان على فراش واحد
تكوين29:(21-25)
وقالَ يعقوبُ للابانَ: «إكتملتِ المُدَّةُ فأعطِني اَمرأتي لأتزوَّجها».فجمعَ لابانُ كُلَ أهلِ حارانَ وصنعَ لهُم وليمةً، وعِندَ الغُروبِ أخذَ لَيئةَ بَدلَ راحيلَ وجاءَ بها إلى يعقوبَ فدخلَ علَيها. ووهبَ لابانُ جاريتَه زِلْفةَ لابنتهِ لَيئةَ. فلمَّا طَلعَ الصَّباحُ عرَفَ يعقوبُ أنَّها لَيئةُ، فقالَ للابانَ: «ماذا فعلْتَ بي؟ أما خدمتُكَ لآخذَ راحيلَ؟ فلماذا خدعْتني؟»
يعني يعقوب ميعرفش يميز بين (رحيل وليئة) تحت أضواء الشموع ؟
أصحاب العقول في راحة
تكوين29:(26-30)
26فأجابَ لابانُ: «في بلادِنا لا تتزوَّج الصُّغرى قَبلَ الكُبرى. أكمِلْ أسبوعَ زواجكَ مِنْ لَيئةَ، فأُعطيَكَ راحيلَ أيضًا بَدلَ سَبْعِ سِنينَ أُخرى مِنَ الخدمةِ عندي». فوافقَ يعقوبُ وأكمَلَ أُسبوعَ زواجهِ مِنْ لَيئةَ، فأعطاهُ لابانُ راحيلَ اَمرأةً لَه. ووَهبَ لابانُ جاريتَه بِلْهةَ جاريةً لراحيلَ. فدخلَ يعقوبُ على راحيلَ أيضًا وأحبَّها أكثرَ مِنْ لَيئةَ. وعادَ فخدمَ عِندَ لابانَ سَبْعَ سِنينَ أُخرى.
وبذلك جمع يعقوت الأختين على فراش واحد ... ياللهول
المفضلات