المرأة تفتح أرجلها لك طالب متعة فلا تأمن لها (يشوع بن سيراخ 26:15).
يشوع بن سيراخ 26
15 تفتح فمها كالمسافر العطشان وتشرب من كل ماء صادفته وتجلس عند كل جذع وتفتح الكنانة تجاه كل سهم
الفقرة تؤكد بأن المرأة تصبح عطشانة لأنها دائماً تحب أن تشرب من ماء(مني) الرجل كما انها عاهرة تفتح أرجلها لتستقبل كل طالب متعة .. والمقصود بالكنانة أي : جعبة السهام ... والمقصود بالسهم هو العضو الذكوري للرجل .
أي وقاحة أكثر من هذا لوصف المرأة في نظر كتاب الكنيسة ؟
لا لعمل المرأة فهي مخلوقة للبيت فقط (يشوع بن سيراخ 26:21)
يشوع بن سيراخ 26
21 جمال المراة الصالحة في عالم بيتها
ولم يكتفي كتاب الكنيسة بذلك بل تجلس المرأة في البيت مثل أي كرسي أو فردة جزمة
1تي 2:12
ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت
لأن المرأة مخلوقة من أجل الرجل فقط
1كو 11:9
ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل
فمهمة المرأة في الحياة أن تلهب الرجل جنسياً
اف 5:33
واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه واما المرأة فلتهب رجلها
فهي مخلوقة لكي يسود الرجل عليها
تكوين3
16 و قال للمراة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك بالوجع تلدين اولادا و الى رجلك يكون اشتياقك و هو يسود عليك
لأنها سبب الخطيئة
1تي 2:14
وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي
يشوع بن سيراخ25
33 - 36 من المراة ابتدات الخطيئة وبسببها نموت نحن اجمعون - لا تجعل للماء مخرجا ولا للمراة الشريرة سلطانا - ان لم تسلك طوع يدك تخزيك امام اعدائك - فاقطعها عن جسدك لئلا تؤذيك على الدوام
يشوع بن سيراخ 26
23 العمد من الذهب تقوم على قواعد من الفضة والساقان الجميلتان على اخمصي ذات الوقار
القمص أنطونيوس فكري ذكر في تفسير هذا الإصحاح أن كلمة الرب كالخلخال المضيئ في رجل المرأة بقوله [كلمة الله كانت سراج لرجلها] .. ياله من تشبيه يؤكد بأن كلمة الرب في الكنيسة هي التي تعطي طابع الجمال لسيقان المرأة ... ولذلك لا نلوم الكاهن أو القسيس حين يزني بالنساء رواد الكنائس ، فكلمة الرب تظهر في سيقانهِن .
صموئيل الثاني20
3 و جاء داود الى بيته في اورشليم و اخذ الملك النساء السراري العشر اللواتي تركهن لحفظ البيت و جعلهن تحت حجز و كان يعولهن و لكن لم يدخل اليهن بل كن محبوسات الى يوم موتهن في عيشة العزوبة
يعاقبك الرب بالإعتداء على نساء بيتك أمام عينك {2صموئيل 12: 11}.
2صموئيل 12
11 هكذا قال الرب هانذا اقيم عليك الشر من بيتك و اخذ نساءك امام عينيك و اعطيهن لقريبك فيضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس
فلماذا نلوم الكهنة والقساوسة حين يزنون بالنساء رواد الكنائس ؟ بل الأصح هو أن يسأل كل زوج نفسه : ماذا فعل في حياته من اخطاء لتتعرض زوجته ويزني بها الكاهن أو القسيس وتحبل منه كما عاقب الرب داود ثم يُنسب المولود لك دون أن تدري؟ فلا تلومن إلا نفسك ، فالكنيسة هي بيت الرب الذي من خلاله يعاقب الرب زوجات كل رجل أخطأ في حياته لتصبح هؤلاء الزوجات مصدر الترفيه وفك كبت كل كاهن وقمص ....... ولا حجة لأحد لأن كله من الكتاب المقدس الذي هو كلام الرب ، فمن منكم أفضل من داود ؟.
ضع اصبع يدك داخل فرج ابنتك (اختك) {التثنية 22(13-21)} .
التثنية 22
13 اذا اتخذ رجل امراة و حين دخل عليها ابغضها 14 و نسب اليها اسباب كلام و اشاع عنها اسما رديا و قال هذه المراة اتخذتها و لما دنوت منها لم اجد لها عذرة 15 ياخذ الفتاة ابوها و امها و يخرجان علامة عذرتها الى شيوخ المدينة الى الباب 16 و يقول ابو الفتاة للشيوخ اعطيت هذا الرجل ابنتي زوجة فابغضها 17 و ها هو قد جعل اسباب كلام قائلا لم اجد لبنتك عذرة و هذه علامة عذرة ابنتي و يبسطان الثوب امام شيوخ المدينة 18 فياخذ شيوخ تلك المدينة الرجل و يؤدبونه 19 و يغرمونه بمئة من الفضة و يعطونها لابي الفتاة لانه اشاع اسما رديا عن عذراء من اسرائيل فتكون له زوجة لا يقدر ان يطلقها كل ايامه 20 و لكن ان كان هذا الامر صحيحا و لم توجد عذرة للفتاة 21 يخرجون الفتاة الى باب بيت ابيها و يرجمها رجال مدينتها بالحجارة حتى تموت لانها عملت قباحة في اسرائيل بزناها في بيت ابيها فتنزع الشر من وسطك
من اين سيأتي الأب أو الأخ أو الخال أو العم بعلامة عذريتها ؟
المفضلات