وللأيضاح انوه الي السنةوالشيعة ومصحف علي ومصحف عثمان ؛ ام عن عدد السور ال114 عند السنه 115 عند الشيعة فهذا ارجهةالي توافر المصادر من عدمة والله اعلم .
حضرتك لا فائدة من أن تتحدث في شيء تجهله حتى لا تسيء لنفسك .
المسلمون سنة وشيعة لا يقرأون إلا القرآن الذي بين أيدينا الأن والذي نزل على نبينا عليه الصلاة والسلام وجمع ونسخ في عهده وجمع ونسخ في عهد أبي بكر ثم توحيد النسخ في عهد عثمان ومع ذلك فإن القرآن منقول حفظاً ونسخاً بالتواتر نقل الجيل عن الجيل ولا زال الإسناد متصل إلى أن يشاء الله ..

ذ كان الكتاب المقدس محرف فأين حرف ومتي حرف هذه واحده ؛ اما عما كتب فهو ما اتفق علية بأجماع المؤمنين عبر العصر المسيحي الاول وان كانت هناك من كتابات تحمل أراء او تعليم اراد ناشرها ان تلقي القبول من المؤمنين فما كان علي الكاتب ان يعنون ارائه الخاصة باسم احد من القديسين وطبعا كان هذا مرفوض من المؤمنين فقد كانت التعليم محفوظة عن ظهر قلب اما المدون منها فهي التي اجمع جميع المؤمنين علي صحة نسبها الي الرسل الحوارين او تلاميذ الرسل ؛ ام عن جمع العهد القديم فهناك خلفيات اجتماعية بين اليهود والسامرين والعداء بينهم لا يخفي عن احد وجمع العهد الجديد بين الكثوليك والبروتستانت وما يجمع بينهمامن عداء الي الان
صياغة السؤال غير صحيحة يا ضيفنا المحترم ...

الأجدر بك أن تقول لنا ما هو الضمان أن كتابكم لم يحرف ولم يتغير منه حتى كلمة ولو بالخطأ والسهو منذ موسى مرورا بعيسى وإلى الآن ..
من هم كتبة الكتاب المقدس احكي لنا كيف وصلت نسختك التي بين يديك الآن من كتابكم بدون تحريف ولو كلمة ؟؟
علما بأنك تقر ان المؤمنين سواء من اليهود أو النصارى مروا باضطهاد وعذاب فكيف تضمن أن الكتاب لم يحرف ولم يتم فيه أي إدخال ؟؟