صديقي المسلم بعد التحيت والسلام وبعد.. اذ كان الكتاب المقدس محرف فأين حرف ومتي حرف هذه واحده ؛ اما عما كتب فهو ما اتفق علية بأجماع المؤمنين عبر العصر المسيحي الاول وان كانت هناك من كتابات تحمل أراء او تعليم اراد ناشرها ان تلقي القبول من المؤمنين فما كان علي الكاتب ان يعنون ارائه الخاصة باسم احد من القديسين وطبعا كان هذا مرفوض من المؤمنين فقد كانت التعليم محفوظة عن ظهر قلب اما المدون منها فهي التي اجمع جميع المؤمنين علي صحة نسبها الي الرسل الحوارين او تلاميذ الرسل ؛ ام عن جمع العهد القديم فهناك خلفيات اجتماعية بين اليهود والسامرين والعداء بينهم لا يخفي عن احد وجمع العهد الجديد بين الكثوليك والبروتستانت وما يجمع بينهمامن عداء الي الان ؛ وللأيضاح انوه الي السنةوالشيعة ومصحف علي ومصحف عثمان ؛ ام عن عدد السور ال114 عند السنه 115 عند الشيعة فهذا ارجهةالي توافر المصادر من عدمة والله اعلم .