لا حول ولا قوة إلا بالله

أخي الكريم .. سوف أضع بين يديك دليل يحتاج منهم لرد أو يبتلعون ألسنتهم

أولاً : جاء في قاموس الكتاب المقدس

السامريون


المرة الوحيدة التي وردت فيها هذه الكلمة في العهد القديم في سفر الملوك الثاني 17: 29 وتعني السكان المتصلون بالمملكة الشمالية.وفي كتابات العبرانيين المتأخرة التي جاءت بعد السبي كان معناها سكان إقليم السامرة الذي يقع في وسط فلسطين (لوقا 17: 11).

وهذه صورة توثيقية




إنتهى الرد يا أخي .. إن كان لفظ السامري لم يأتي إلى بعد بناء مدينة السامرة فما معنى وجوده في سفر الملوك الثاني والذي يعني السكان المتصلون بالمملكة الشمالية ؟!!

ثانياً : إن إسم السامرة أنسب إلى إسم الرجل الذي كان كان يملك الأرض وليس العكس ، وهذا يدل على أن إسم سامر كان موجوداً قبل بناء المدينة التي سميت على إسم صاحب الأرض التي بُنيت عليها مدينة السامرة

فالسامرة اسم مدينة منسوب إلى شخص إسمه سامر ، وليس سامر منسوب إلى مدينة إسمها السامرة

ثالثاً : ليس في القرآن دليل على أن السامري الذي صنع العجل أخذ اسمه من مكان منتسب إليه وبالتالي :

1* السامري المذكور في القرآن قد يكون هذا اسمه وقد بينا ان الإسم كان موجوداً قبل بناء المدينة .

2* السامري منسوب إلى المملكة الشمالية وقد كان سكانها يُعرفون بانهم سامريون

إنتهى الرد .