إن أول ما يصيب جهل هذا الجاهل وحمقه في مقتل أن تسأله سؤالاً واحداً :
( هل معنى : لا حد عليه : لا عقوبة عليه ؟! )
فيكفي هذا ، وإنك لراءٍ منه بعدُ كلَّ عجيب ! وليأتينك بألوان من المنطق وأفانين من الكلم لا تزيد عورة جهله إلا تكشفاً .

يُتبع .
وسامحوني فأنا على عجلة من أمري في رد هذه الشبهة .. لأني أراها قد تفتن البعض .. فسأحاول - جهدي - في ألا أكتب حرفاً إلا أثبته ثم يأتي دور التنسيق من بعدُ .